حقيقة سحب الثقة من نقيب المهندسين طارق النبراوي، الحمدلله الذي علم بالقلم، علم الإنسان مالم يعلم، يسعدني ويشرفني أن أتحدث في هذا الموضوع الذي شغل بال الكثير من الناس، وتناولته وسائل الإعلام بكل أشكالها وها أنا سأتحدث فيه موضحاً رأيي بكل صراحة، وبالتأكيد أن هذا الموضوع من الموضوعات الهامة و النافعة، وذلك بسبب مساسه للكثير من الجوانب الهامة في المجتمع، أرى أن أفكاري بدأت تتسرع حتى تتحول إلى كتابات بحبر على الأوراق، وعلى تلك السطور، التي أدعو الله أن أتمكن من إيصالها لكم بطريقة جيدة وواضحة، وأتمنى كذلك أن يسعفني الوقت في كتابة ما يدور في عقلي من أفكار ومعلومات خاصة بهذا الموضوع العميق، حقيقة سحب الثقة من نقيب المهندسين طارق النبراوي.

حقيقة سحب الثقة من نقيب المهندسين طارق النبراوي

في البداية نود اعلامكم بان هذا الخبر هو خبر في غاية الصعوبة، حيث تعيش نقابة المهندسين خلال هذه الفترة التي صدر فيها هذا القرار والتي تعتبر على صفيح ساخن بعد دعوات سحب الثقة من نقيب المهندسين، والمعروف بالمهندس طارق النبراوي ويعتبر هذا الخبر اثار العديد من المهتمين بمتابعة اخبار النقابة ويتساءلون هل تم سحب الثقة بالفعل من نقيب المهندسين الحالي، وفي تصريح صادر من طارق النبراوي وهو نقيب المهندسين ببيان صادر لاعضاء الجمعية العمومية للنقابة وقبل انعقاد الجمعية العمومية للنقابة، وبموجبها تضمن جدول اعملها وهو بند واحد وهو سحب الثقة منه اثر خلافات بينه وبين هيئة مكتب النقابة.