اصابه البدن بالبول يعود من النجاسة وعدم التحرز منه من كبار الذنوب
اصابه البدن بالبول يعود من النجاسة وعدم التحرش منه كبائر الذنوب، المسلم يحرص على تجنب ارتكاب الذنوب والمعاصي لأنه يريد رضى الله سبحانه وتعالى والمسلم في حياته يتعرض لكثير من التحديات والفتن ظاهره وباطنه والله يغفر الذنوب جميعا لمن يشاء من عباده الا الشرك بالله وهو من كبائر الذنوب وتختلف الكبائر هناك ذنوب صغيره وهي التي تكون دون الكبائر في الجرم وهي سيئات يتحلل منها عن طريق الاستغفار، والدين حث على طهارة البدن والثوب.
اصابه البدن بالبول يعود من النجاسة وعدم التحرز منه من كبار الذنوبالطهارة هي ازاله النجاسة وباستخدام الماء أو بالتراب طاهرين وطهارة البدن يقصد بها طهارتها الحكيمة من الحدثين الاصغر والاكبر والحدث الاصغر هو البول والغائط والحدث الاكبر منه الجناية او الحيض، الطهارة من الحدث الاصغر يكون في الوضوء وينوب عن الوضوء التيمم عند فقد الماء وكبائر الذنوب التي صنفها الله هي الشرك بالله والزنا والقتل المتعمد وأكل مال اليتيم.
الإجابة: نجس وليست من كبائر الذنوب.
اصابه البدن بالبول يعود من النجاسة وعدم التحرز منه من كبار الذنوب