إذا حاذى المعتمر الحجر الأسود يستلمه في كل شوط ولا يقبله

إجابة معتمدة

إذا حاذى المعتمر الحجر الأسود يستلمه في كل شوط ولا يقبله، شرع الله للمسلمين عند طوافهم ان يستلموا الحجر الأسود باليد اليمنى، وإذا استطاعوا أن يقبلوه فليفعلوا، لأنها سنة عن الرسول - صلى الله عليه وسلم - حيث كان يفعل ذلك، فقد استلمه وقبَّله، وقال: "الله أكبر"،وكذلك الركن اليماني، إذا توفر استلامه، استلمه بيمينه وقال: بسم الله، الله أكبر، ولكن أجزاء الكعبة الأخرى، فليس من المستحب مسها ولا تقبيلها، ولكن مطلوب الطواف حول الكعبة وعلى الحجر - من وراء الحِجْر - لإكمال الأشواط السبعة. 

إذا حاذى المعتمر الحجر الأسود يستلمه في كل شوط ولا يقبله

والجدير بالذكر أن كل ما حاذى الحجر الأسود يقبَّله ويستلمه المسلم، إن استطاع ذلك دون ان يكون هناك مشقة ومزاحمة، أما فيما يخص الركن اليماني فينبغي استلامه دون تقبيله -فهو لا يُقبل ولكن يستلم باليد - ويقول حينها المسلم: بسم الله والله أكبر، على عكس الحجر الأسود إذا استطاع أن يصل إليه ، فإنه يستلمه بيده ويقبَّله، وإن لم يستطع ، فبعصا معه ويقبَّلها، فإن لم يستطع ذلك، يشير من بعيد ويكبر وهذا الأمر كافي، والأهم يجب ألا يزاحم الناس ولا يسبب الأذية والضرر لأحد.

  • السؤال: إذا حاذى المعتمر الحجر الأسود يستلمه في كل شوط ولا يقبله
  • الجواب: العبارة غير صحيحة.
إذا حاذى المعتمر الحجر الأسود يستلمه في كل شوط ولا يقبله