حكم التشبة بين الجنسين الرجال بالنساء أو تشبة النساء بالرجال

إجابة معتمدة

حكم التشبة بين الجنسين الرجال بالنساء أو تشبة النساء بالرجال، وقد خلق الله عز وجل الإنسان في هذه الحياة بأكرمِ صورة وأحسن تقويم، وقد خُلق على جنسين إلا وهما الذكر، والأنثى، وذلك كي يُكمل بعضهما الآخر، فقد قال تعالى في كتابه العزيز: (يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ)، وكان هُناك حكمة من جعل الذكر والأنثى لكل منهم خصائصِ يختلفوا بها بعضهم عن بعض.

حكم التشبة بين الجنسين الرجال بالنساء أو تشبة النساء بالرجال 

كما هو معلوم أن تشبّه الرّجال بالنّساء، وتشبّه النّساء بالرّجال، تُعتبر هي من ضمنِ الأمور التي أنكرها الدين الإسلامي، فهي من ضمنِ كبائر الذنوب التي تُهلك صاحبها، والذي له العذاب في الحياةِ الدُنيا أو في الآخرة، وهذا ما جاء التأكيد عليه في آياتِ القرآن الكريم، والأحاديث النبوية الشريفة، وإجابة السؤال هي عبارة عن ما يأتي:

  • محرم وكبيرة من كبائر الذنوب.
  • محرم وكبيرة من كبائر الذنوب.
  • محرم وكبيرة من كبائر الذنوب.