حكم من صرف شيئا من أنواع العبادة لغير الله

إجابة معتمدة

حكم من صرف شيئا من أنواع العبادة لغير الله، كان الهدف من إرسال الأنبياء والرسل للأقوام التي وجدت على سطح الأرض عبر التاريخ، هو دعوتهم لعبادة الله وحده، وخاصة بعد أن ضل البشر طريقهم واتخذوا شركاء لله في العبادة، وتناسوا ما تم تحذيرهم منه وهو غضب الله سبحانه وتعالى عليهم، فالله غفور رحيم ولكنه شديد العقاب، فاستحقت الأقوام العاصية والكافرة بدعوة الأنبياء العذاب الذي أنزله الله عليهم، وقد ذُكرت هذه الأقوام وقصصهم في القرآن الكريم وهو المعجزة الخالدة لرسول الله محمد عليه أفضل الصلاة والسلام.

حكم من صرف شيئا من أنواع العبادة لغير اللهكما سبق وذكرنا فإن الله سبحانه وتعالى ذكر العديد من قصص الأنبياء السابقين في القرآن الكريم، فتم ذكر 25 نبي ورسول في القرآن الكريم، ويوجد العشرات ممن لم يذكروا في القرآن، وقد ذكر الله سبحانه وتعالى هذه القصص من أجل أخذ العبرة والعظة من الأقوام السابقين، ولمواساة رسول الله لما فعله فيه قومه بأن وعد الله آتي لا محالة، ويوجد الكثير من البشر على سطح الأرض الذين لا يؤمنون بوجود الله سبحانه وتعالى أو يتخذون معه شركاء، وبهذا فإن الإجابة على السؤال المطروح هي:
  • حكمه بأنه كافر ويدخل في الشرك الأكبر.

حكم من صرف شيئا من أنواع العبادة لغير الله

  • حكمه بأنه كافر ويدخل في الشرك الأكبر.
  • حكمه بأنه كافر ويدخل في الشرك الأكبر.