التوفيق لقبول الحق والعمل به

إجابة معتمدة

التوفيق لقبول الحق والعمل به، التوفيق هي أمر من عند الله سبحانه وتعالى، حيث يحتاج الإنسان إلى الدعاء والتعلق الدائم برب هذا الكون القادر على كل شيء، فالله الخالق هذا الكون بيده كل شيء عليه نتوكل متضرعين مستسلمين مقيدين بحُكمه وقدره، فالتوفيق في هذه الحياة مقرون بالقول والعمل، فلا نجاة من المهالك، ولا حصول على المراتب العليا دون التوكل على الله والسؤال في كل وقت وحين أن يوفقنا في كل أمور دنيانا من قول أو فعل، فالكثير من الأشخاص حقق أهدافه ووصل إلى المعالي توفيقاً من الله، ونصرةً لدعاء الوالدين.

التوفيق لقبول الحق والعمل به

أمر الله بالأخذ بكل الأسباب ثم تتوكل على الله، ومعنى ذلك أن تضع العزم أولاً، ولكن كي تضع العزم وتتوكل على الله فلا بد وأن تنوي، لأنك بمجرد أن ترغب فقد تولدت النية، وحين تقرر تحقيق هدف تتولد النية، فالأخذ بالأسباب هو جزء مهم لتحقيق النجاحات، مع التوكل على الله والإلتزام بالدعاء والأذكار في كل حين ووقت، فالإلهام الإلهي أمر يُلهمهم الله لمن يشاء من عباده، مع أخذ بالأسباب من بحث وتطلع واجتهاد في الموضوع المراد إنجازه، وللإجابة على السؤال التوفيق لقبول الحق والعمل به، والأجابة عبارة عن ما يأتي والتي لا بُد من معرفتها جيداً وهي:

  • هداية التوفيق والإلهام.
  • هداية التوفيق والإلهام.