من شروط صحة الصلاة

إجابة معتمدة

من شروط صحة الصلاة، تعد الصلاة الركن الثاني من أركان الإسلام، فهي صلة العبد بربه فأقرب وقت يكون للإنسان لربه خلال الصلاة، وهي الفرق بين الكافر والمسلم، وكانت أول صلاة تم أمر المسلمين بتأديتها هي صلاة العصر، ويؤدي المسلم خمس صلوات في اليوم تبدأ بالفجر ثم صلاة الظهر وبعدها صلاة العصر ثم صلاة المغرب، وينتهي اليوم بصلاة العشاء، وتعد صلاة الفجر والعشاء صلاتين ثقيلتين على المنافق، ويتهرب دائماً من الثيام بأدائهما.

من شروط صحة الصلاةللصلاة العديد من الشروط والأركان والأحكام لتكون صحيحة، ويجب على كل المسلمين أن يكونوا عالمين بهذه الشروط، لتكون صلاتهم صحيحة ولا يقعوا في الخطأ الذي قد يأثموا عليه، فالصلاة أول ما يحاسب عليه العبد يوم القيامة، ومن هذه الشروط:
  • أول شرط هو الطهارة من الحدث الأصغر والأكبر.
  • ثانياً ستر العورة، وللمرأة فجميع جسدها عورة ما عدا الوجه والكفين، أما بالنسبة للرجل فإن عورته من السرة للركبة.
  • يجب أن يكون الإنسان طاهراً في ثوبه والمكان الذي يصلي فيه.
  • ومن الشروط استقبال القبلة وهي الكعبة المشرفة، وهنالك حالات يجوز للإنسان أن لا يستقبل القبلة فيها وهي صلاة الخوف، وصلاة النافلة للراكب، وصلاة المريض والمكره الذي لا يستطيع استقبال القبلة.

من شروط صحة الصلاة

  • أول شرط هو الطهارة من الحدث الأصغر والأكبر.
  • ثانياً ستر العورة، وللمرأة فجميع جسدها عورة ما عدا الوجه والكفين، أما بالنسبة للرجل فإن عورته من السرة للركبة.
  • يجب أن يكون الإنسان طاهراً في ثوبه والمكان الذي يصلي فيه.
  • ومن الشروط استقبال القبلة وهي الكعبة المشرفة، وهنالك حالات يجوز للإنسان أن لا يستقبل القبلة فيها وهي صلاة الخوف، وصلاة النافلة للراكب، وصلاة المريض والمكره الذي لا يستطيع استقبال القبلة.
  • أول شرط هو الطهارة من الحدث الأصغر والأكبر.
  • ثانياً ستر العورة، وللمرأة فجميع جسدها عورة ما عدا الوجه والكفين، أما بالنسبة للرجل فإن عورته من السرة للركبة.
  • يجب أن يكون الإنسان طاهراً في ثوبه والمكان الذي يصلي فيه.
  • ومن الشروط استقبال القبلة وهي الكعبة المشرفة، وهنالك حالات يجوز للإنسان أن لا يستقبل القبلة فيها وهي صلاة الخوف، وصلاة النافلة للراكب، وصلاة المريض والمكره الذي لا يستطيع استقبال القبلة.