ما اثر القران الكريم في اللغه والادب

إجابة معتمدة

ما اثر القران الكريم في اللغه والادب، يعتبر القرآن الكريم المعجزة الخالدة لرسول الله صلى الله عليه وسلم، الذي واجه فيه الكفار الذين اعتبروا أنفسهم أهل البلاغة والفصاحة، ولكنهم لم يستطيعوا أن يأتوا بآية واحدة مثل الآيات الموجودة في القرآن الكريم، وقد نزل القرآن على سيدنا محمد في 23 سنة قضاهم في مكة المكرمة والمدينة المنورة، وقد تكفل الله سبحانه وتعالى بحفظه من أي تزوير أو تضليل إلى يوم الدين، حيث سيت رفعه من المصاحف عندما تقترب الساعة.

ما اثر القران الكريم في اللغه والادباللغة الرسمية التي يتم التعامل بها في الوطن العربي هي اللغة العربية، فهي لغة القرآن الكريم ولغة أهل الجنة، ولا يجوز لأي مسلم في العالم أن يقوم بقراءة القرآن إلا باللغة العربية، وبالتالي فإن الإجابة على السؤال هي:
  • في اللغة، قام بتوحيد لهجات العرب، وعمل على زيادة الثروة اللغوية، وقام بتهذيب الألفاظ، وحفظ اللغة العربية من الضياع وقام بنشرها بين البلدان، وكان سبباً لنشأة العلوم اللغوية كالنحو الصرف.
  • في الأدب، عمل على دفع المسلمين لجمع مادة الأدب العربي، وعمل على ترقية الأساليب الأدبية، وقام بدفع الأدباء لدراسة تاريخ العرب والأقوام الأخرى لفهم ماجاء به القرآن الكريم.

ما اثر القران الكريم في اللغه والادب

  • في اللغة، قام بتوحيد لهجات العرب، وعمل على زيادة الثروة اللغوية، وقام بتهذيب الألفاظ، وحفظ اللغة العربية من الضياع وقام بنشرها بين البلدان، وكان سبباً لنشأة العلوم اللغوية كالنحو الصرف.
  • في الأدب، عمل على دفع المسلمين لجمع مادة الأدب العربي، وعمل على ترقية الأساليب الأدبية، وقام بدفع الأدباء لدراسة تاريخ العرب والأقوام الأخرى لفهم ماجاء به القرآن الكريم.
  • في اللغة، قام بتوحيد لهجات العرب، وعمل على زيادة الثروة اللغوية، وقام بتهذيب الألفاظ، وحفظ اللغة العربية من الضياع وقام بنشرها بين البلدان، وكان سبباً لنشأة العلوم اللغوية كالنحو الصرف.
  • في الأدب، عمل على دفع المسلمين لجمع مادة الأدب العربي، وعمل على ترقية الأساليب الأدبية، وقام بدفع الأدباء لدراسة تاريخ العرب والأقوام الأخرى لفهم ماجاء به القرآن الكريم.