إقامة الموالد النبوية هو مثال للبدعة السيئة العملية.

إجابة معتمدة

إقامة الموالد النبوية هو مثال للبدعة السيئة العملية.، يُوافق المولد النبوي ذكرى ولادة الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم، حيثُ أنه ولد في اليوم الثاني عشر من شهر ربيع الأول، هذا ما أخذ عن أهل الكتاب والسنة النبوية، كما وأنه صادف يوم السابع عشر من شهر ربيع الأول من فكر الشيعة، ويُجدر بالذكر أن يقوم المسلمين عادة بالإحتفال بما يُصادف هذا اليوم حيثُ ان الإحتفال به بدعة، بالرغم انه يبعث الراحة والسعادة في نفوس المسلمين والأفراد، ولكن لم يثبت عن النبي ولا الصحابة عن الإحتفال بهذا اليوم.

إقامة الموالد النبوية هو مثال للبدعة السيئة العملية. صح خطا

يقوم المسلمين من كل سنة بإحياء مولد رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم بالإضافة إلى قول القصائد التي تمدح رسولنا الكريم، ولكن لم يثبت في الأحاديث النبوية عن صحة إقامة تلك الحفلات، حيثُ أن الإجتفال بها يُعد بدعة، ويعود السبب إلى أن الرسول لا يشهد تلك الأحداث ولا الصحابة، لذا فإن إقامة الموالد النبوية هو مثال للبدعة السيئة العملية..

  • لا يُوجد ما يسمى بدعة حسنة أو سيئة، فذلك يُعد بدعة بالمطلق.

إقامة الموالد النبوية هو مثال للبدعة السيئة العملية..

  • لا يُوجد ما يسمى بدعة حسنة أو سيئة، فذلك يُعد بدعة بالمطلق.