يعامل الله عبادة الطائعين بالاجر والفضل والعاصين بالعدل

إجابة معتمدة

يعامل الله عبادة الطائعين بالاجر والفضل والعاصين بالعدل، خلق الله عز وجل في هذا الكون الإنسان لغاية أساسية إلا وهي عبادته وحده لا شريك له، فيكون التوجه له بكافةِ أشكال العبادة التي فُرضت عليهم في مصادرِ الشريعة الإسلامية سواء كان القرآن الكريم أو السنة النبوية الشريفة، والتي قام بها النبي مُحمد صلى الله عليه وسلم، ويكون من أجلِ الحصول على الأجر والثواب من الله تعالى.

يعامل الله عبادة الطائعين بالاجر والفضل والعاصين بالعدل

الجدير بالذكر أن عبادَ الله قد انقسموا إلى ثلاثِ أقسامِ إلا وهم الكفار وهم أولئك الذين أشركوا بعبادة الله عز وجل، وهم أولئك المخلدون في النار، والقسم الثاني هم المنافقين وهم أولئك الذين يظهروا خلاف ما يبطنوا، والقسم الثالث هم المؤمنون وهم أحب العباد لله، وهنا نضع إجابة سؤال يعامل الله عبادة الطائعين بالاجر والفضل والعاصين بالعدل، وهي: 

  •  من جاء يوم القيامة بالأعمال الصالحة يوم القيامة، فله خير منها بالفوز بالجنة، ومن جاء بالأعمال السيئة، فلا يجازى إلا بقدر ما عمل.
  •  من جاء يوم القيامة بالأعمال الصالحة يوم القيامة، فله خير منها بالفوز بالجنة، ومن جاء بالأعمال السيئة، فلا يجازى إلا بقدر ما عمل.
  •  من جاء يوم القيامة بالأعمال الصالحة يوم القيامة، فله خير منها بالفوز بالجنة، ومن جاء بالأعمال السيئة، فلا يجازى إلا بقدر ما عمل.