إذا كان توحيد المملكة عام 1351 م، وتوقيع الملك عبد العزيز اتفاقات لاستثمار النفط عام 1352، فإنه يدل على

إجابة معتمدة

إذا كان توحيد المملكة عام 1351 م، وتوقيع الملك عبد العزيز اتفاقات لاستثمار النفط عام 1352، فإنه يدل على، تضم المملكة العربية السعودية في أراضيها الكثير من الموارد والثروات الطبيعية التي تعتبر مورد اقتصادي هام، حيث أن استغلال هذه الموارد أفضل استغلال وذلك في سبيل التنمية الاقتصادية في البلاد، وهذا ما تداركه الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود حيث قام بتوقيع العديد من الاتفاقيات مع شركة أجنبية وأمريكية كبرى من أجل استثمار هذه الثروات الطبيعية بما يعود على خزينة الدولة والبلاد بالنفع والتقدم والرقي، ومن أبرز الموارد الطبيعية الموجودة في السعودية، حقول الغاز الطبيعي وآبار النفط المكتشفة في أراضي شبه الجزيرة العربية، حيث تمتلك السعودية ثاني أكبر احتياطي نفط على مستوى العالم.

إذا كان توحيد المملكة عام 1351م، وتوقيع الملك عبد العزيز اتفاقات لاستثمار النفط عام 1352، فإنه يدل على

قام الملك المؤسس عبد العزيز بتوحيد المملكة العربية السعودية في اليوم الثالث والعشرون من شهر سبتمبر لعام 1351م، وكان هذا اليوم يوماً تاريخياً ومميزاً بكل ما فيه، حيث استطاع السعوديون حينها تنفس الصعداء بعد ما بات لهم دولة يتوحدون فيها ويتعاونون من أجل تطويرها ويبذلون أقصى جهدهم وما لديهم من أجل حمايتها، وهذا الأمر بحد ذاته باعث للأمل والسعادة والتفاؤل بالمستقبل الواعد الذي ينتظر السعوديين، وهُنا نضع لكم إجابة السؤال إذا كان توحيد المملكة عام 1351م، وتوقيع الملك عبد العزيز اتفاقات لاستثمار النفط 1352، فإنه يدل على الآتي:

  • يدل على أن استثمار الثروات الطبيعية كان حلماً يراوده في أثناء التوحيد
  • يدل على ان استثمار الثروات الطبيعية كان حلماً يراوده في أثناء التوحيد.