قصص تعاون فيها الرسول مع اصحابه

قصص تعاون فيها الرسول مع اصحابه، لقد كان النبي محمد -صلى الله عليه وسلم- حسن الخَلق والخُلق، فقد ضُرب به المثل في مكارم الأخلاق إذ عُرف بصدق قوله وحفظه للامانات بين قريش حيث كانوا يعهدون إليه أماناتهم وأطلقوا عليه لقب الصادق الأمين، كما جاء في وصف أم المؤمنين عائشة -رضي الله عنها-  عن النبي : "كان قرآناً يمشي على الأرض" فقد كانوا متواضعاً لم يتكبر على المسلمين قط.

اذكر قصص تعاون فيها الرسول مع اصحابهلقد حقق النبي محمد -صلى الله عليه وسلم- مثالاً يُحتذى به في مكارم الأخلاق حيث قال تعالى : "لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة لمن كان يرجو الله واليوم الآخر" فقد كان النبي قدوة حسنة للمسلمين ومازال قدوة لهم في كل زمان ومكان، وقد ضرب أروع الأمثلة في التعاون، حيث تعاون الرسول مع اصحابه يوم غزوة الخندق حيث حفر بيديه الشريفتين الخندق مع المسلمين.

• الإجابة الصحيحة هي : وعن البراء بن عازب رضي الله عنه وأرضه قال: {رَأَيْتُ النبيَّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يَومَ الخَنْدَقِ وهو يَنْقُلُ التُّرَابَ حتَّى وارَى التُّرَابُ شَعَرَ صَدْرِهِ، وكانَ رَجُلًا كَثِيرَ الشَّعَرِ، وهو يَرْتَجِزُ برَجَزِ عبدِ اللَّهِ اللَّهُمَّ لَوْلَا أَنْتَ ما اهْتَدَيْنَا… ولَا تَصَدَّقْنَا ولَا صَلَّيْنَا فَأَنْزِلَنْ سَكِينَةً عَلَيْنَا… وثَبِّتِ الأقْدَامَ إنْ لَاقَيْنَا إنَّ الأعْدَاءَ قدْ بَغَوْا عَلَيْنَا… إذَا أَرَادُوا فِتْنَةً أَبيْنَا يَرْفَعُ بهَا صَوْتَهُ}.

• الإجابة الصحيحة هي : وعن البراء بن عازب رضي الله عنه وأرضه قال: {رَأَيْتُ النبيَّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يَومَ الخَنْدَقِ وهو يَنْقُلُ التُّرَابَ حتَّى وارَى التُّرَابُ شَعَرَ صَدْرِهِ، وكانَ رَجُلًا كَثِيرَ الشَّعَرِ، وهو يَرْتَجِزُ برَجَزِ عبدِ اللَّهِ اللَّهُمَّ لَوْلَا أَنْتَ ما اهْتَدَيْنَا… ولَا تَصَدَّقْنَا ولَا صَلَّيْنَا فَأَنْزِلَنْ سَكِينَةً عَلَيْنَا… وثَبِّتِ الأقْدَامَ إنْ لَاقَيْنَا إنَّ الأعْدَاءَ قدْ بَغَوْا عَلَيْنَا… إذَا أَرَادُوا فِتْنَةً أَبيْنَا يَرْفَعُ بهَا صَوْتَهُ}.

• الإجابة الصحيحة هي : وعن البراء بن عازب رضي الله عنه وأرضه قال: {رَأَيْتُ النبيَّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يَومَ الخَنْدَقِ وهو يَنْقُلُ التُّرَابَ حتَّى وارَى التُّرَابُ شَعَرَ صَدْرِهِ، وكانَ رَجُلًا كَثِيرَ الشَّعَرِ، وهو يَرْتَجِزُ برَجَزِ عبدِ اللَّهِ اللَّهُمَّ لَوْلَا أَنْتَ ما اهْتَدَيْنَا… ولَا تَصَدَّقْنَا ولَا صَلَّيْنَا فَأَنْزِلَنْ سَكِينَةً عَلَيْنَا… وثَبِّتِ الأقْدَامَ إنْ لَاقَيْنَا إنَّ الأعْدَاءَ قدْ بَغَوْا عَلَيْنَا… إذَا أَرَادُوا فِتْنَةً أَبيْنَا يَرْفَعُ بهَا صَوْتَهُ}.