حكم تلقي الركبان والشراء منهم قبل دخولهم الى السوق

حكم تلقي الركبان والشراء منهم قبل دخولهم الى السوق، يعرف بيع الركبان على أنه واحد من بين أنواع البيوع التي قد نهى عنها الرسول صل الله عليه وسلم لما له من أضرار كثيرة على صاحب السلعة، فهو يعرف على أنه قيام شخص بمقابلة عدد من الناس يقومون بحمل المتاع لبلد آخر ويتم شراء ما معهم قبل دخولهم للبلد، وقبل معرفتهم للسعر

حكم تلقي الركبان والشراء منهم قبل دخولهم الى السوقيقوم شخص ما بتلقي طائفة من الناس يحملون متاع إلى بلد آخر فيتم شراء ما معهم قبل دخولهم إلى بلد آخر وقبل أن يتم معرفتهم للسعر، وفي هذا ضرر كبير جدا على صاحب السلعة ، فلقد روى البخاري عن عبد الله رضي الله عنه قال: نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن تلقِّي البيوع؛ فعن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صل الله عليه وسلم قال/  أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى أن يُتلقَّى الجَلَبُ، فإن تلقاه إنسانٌ فابتاعه، فصاحب السلعة فيها بالخيار إذا ورد السوق، ومن هنا نوضح حكم تلقي الركبان والشراء منهم قبل دخولهم الى السوق

• ما حكم تلقى الركبان والشراء منهم قبل دخولهم الى السوق
• لا يجوز

• ما حكم تلقى الركبان والشراء منهم قبل دخولهم الى السوق
• لا يجوز