عدة المطلقة قبل الدخول

إجابة معتمدة

عدة المطلقة قبل الدخول، وضح الدين الإسلامي الكثير من الأحكام المتعلقة بالطلاق وهذه الأحكام توضح للمسلمين الأمور التي يجب عليهم القيام بها واتباعها ليكونوا ممتثلين لأوامر الله عز وجل، ومن ضمن احكام الطلاق الاحكام التي تتعلق بالمرأة التي خلا بها زوجها، والتي تكون عدتها على عدة وجوه، حيث أن أولات الحمل تنتهي عدتهن عند وضع الحمل بغض النظر عن مدة الحمل سواء طالت أو قصرت، أما الحالة الثانية فهي ذوات الحيض، وتكونت عدتهن ثلاث حيضات سواء كانت هذه الفترة طويلة أو قصيرة، أما الحالة الثالثة فهي النساء اللواتي لا يحضن، ومدة العدة لهن ثلاث شهور، والمرأة التي يرتفع حيضها عدتها ثلاث أحوال.

عدة المطلقة قبل الدخول

تُعرف العدة بأنها الفترة التي تتربصها المرأة بعد فراق زوجها، وهذه المدة تتعلق بالوفاة او الطلاق، وقد بين الدين الاسلامي كل الأحكام التي تتعلق بالعدة وأكد على ضرورة التزام المرأة بفترة العدة، والانصياع لهذه الفترة لما لها من حكمة كبيرة تتمثل في مشروعيتها، وعدة المطلقة قبل الدخول في حال تحققت الخلوة الصحيحة فإن العدة على هذه المطلقة لابد من الالتزام بها حتى وان لم يتم الدخول بها، أي ان المرأة المطلقة قبل الدخول وبعده عدتها ثلاث قروء في حال كانت من ذوات الحيض، وثلاث شهور في حال كانت يائسة أو صغيرة، والاجابة اذن:

  • الإجابة/
  • ثلاثة قروء إن كانت من ذوات الحيض.
  • ثلاثة أشهر إن كانت يائسة أو صغيرة.
الإجابة/
ثلاثة قروء إن كانت من ذوات الحيض.
ثلاثة أشهر إن كانت يائسة أو صغيرة.