خطبة عن الكهانة والعرافة والتنجيم

إجابة معتمدة

خطبة عن الكهانة والعرافة والتنجيم، الخطبة هي من أهم اللقاءات التي يقوم بها من الأشخاص من اكتسب علم ودين ولديه من المعلومات ما يكفي للتأثير على المستمعين، حيث أن الكهانة والعرافة والتنجيم من الأمور التي تخرج عن نطاق شريعة الله سبحانه وهي أمور محرمة كون أن من يقوم بها يعتقد أنه يعلم بالغيب  وهذا من المحرمات، ومن خلال ما يلي نسرد خطبة عن الكهانة والعرافة والتنجيم.

خطبة عن الكهانة والعرافة والتنجيمبسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين . اللهم لك الحمد على نعمة الإسلام والايمان .ولك الحمد أن جعلتنا من أمة محمد عليه الصلاة والسلام. وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له . وأشهد أن محمدا عبده ورسوله. اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد أيها المسلمون:  (مَنْ أَتَى كَاهِنًا، أَوْ عَرَّافًا، فَصَدَّقَهُ بِمَا يَقُولُ، فَقَدْ كَفَرَ بِمَا أُنْزِلَ عَلَى مُحَمَّدٍ)الحمد لله رب العالمين اللهم لك الحمد حتى ترضى ولك الحمد بعد الرض، لقد روى الإمام أحمد في مسنده ، والبزار والبيهقي في سننه وصححه الألباني: (عَن أَبِى هُرَيْرَةَ وَالْحَسَنِ عَنِ النَّبِيِّ -صلى الله عليه وسلم- قَالَ « مَنْ أَتَى كَاهِناً أَوْ عَرَّافاً فَصَدَّقَهُ بِمَا يَقُولُ فَقَدْ كَفَرَ بِمَا أُنْزِلَ عَلَى مُحَمَّدٍ »وفي مسند البزار (عَنْ عِمْرَانَ بْنِ حُصَيْنٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم : لَيْسَ مِنَّا مَنْ تَطَيَّرَ ، أَوْ تُطِيَّرَ لَهُ أَوْ تَكَهَّنَ ، أَوْ تُكِهِّنَ لَهُ أَوْ سَحَرَ ، أَوْ سُحِرَ لَهُ وَمَنْ عَقَدَ عُقْدَةً أَوْ قَالَ : مَنْ عَقَدَ عُقْدَةً ، وَمَنْ أَتَى كَاهِنًا فَصَدَّقَهُ بِمَا يَقُولُ فَقَدْ كَفَرَ بِمَا أُنْزِلَ عَلَى مُحَمَّدٍ – صلى الله عليه وسلم -.فهنالك عاقبة وخيمة قد تبينت من خلال الأحاديث النبوية لكل من تسول له نفسه أنه يمتلك  ما يخص الله سبحانه وتعالى وهو العلم بالغيب، لذا يجب البعد كل البعد عن مثل هذه الأعمال لأنها حرام شرعا.أقول قولي هذا وأدعوا الله لي ولكم بالتوفيق.بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين . اللهم لك الحمد على نعمة الإسلام والايمان .ولك الحمد أن جعلتنا من أمة محمد عليه الصلاة والسلام. وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له . وأشهد أن محمدا عبده ورسوله. اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد أيها المسلمون:
 (مَنْ أَتَى كَاهِنًا، أَوْ عَرَّافًا، فَصَدَّقَهُ بِمَا يَقُولُ، فَقَدْ كَفَرَ بِمَا أُنْزِلَ عَلَى مُحَمَّدٍ)
الحمد لله رب العالمين اللهم لك الحمد حتى ترضى ولك الحمد بعد الرض، لقد روى الإمام أحمد في مسنده ، والبزار والبيهقي في سننه وصححه الألباني: (عَن أَبِى هُرَيْرَةَ وَالْحَسَنِ عَنِ النَّبِيِّ -صلى الله عليه وسلم- قَالَ « مَنْ أَتَى كَاهِناً أَوْ عَرَّافاً فَصَدَّقَهُ بِمَا يَقُولُ فَقَدْ كَفَرَ بِمَا أُنْزِلَ عَلَى مُحَمَّدٍ »وفي مسند البزار (عَنْ عِمْرَانَ بْنِ حُصَيْنٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم : لَيْسَ مِنَّا مَنْ تَطَيَّرَ ، أَوْ تُطِيَّرَ لَهُ أَوْ تَكَهَّنَ ، أَوْ تُكِهِّنَ لَهُ أَوْ سَحَرَ ، أَوْ سُحِرَ لَهُ وَمَنْ عَقَدَ عُقْدَةً أَوْ قَالَ : مَنْ عَقَدَ عُقْدَةً ، وَمَنْ أَتَى كَاهِنًا فَصَدَّقَهُ بِمَا يَقُولُ فَقَدْ كَفَرَ بِمَا أُنْزِلَ عَلَى مُحَمَّدٍ – صلى الله عليه وسلم -.
فهنالك عاقبة وخيمة قد تبينت من خلال الأحاديث النبوية لكل من تسول له نفسه أنه يمتلك  ما يخص الله سبحانه وتعالى وهو العلم بالغيب، لذا يجب البعد كل البعد عن مثل هذه الأعمال لأنها حرام شرعا.
أقول قولي هذا وأدعوا الله لي ولكم بالتوفيق.