حكم نسبة النعم إلى النفس

إجابة معتمدة

حكم نسبة النعم إلى النفس، إن اللهَ عز وجل قد منّ علينا في هذا الكون بالكثيرِ من النعمِ والتي لا تُعد ولا تُحصى، فهو الخالق والمدبر الوحيد لشؤون هذا الكون، ومما لا شك فيه أن شكرَ الله عز وجل على هذهِ النعم تُعتبر هي من الأمورِ الواجبةِ على كُل مسلم ومُسلم، وذلك كي يتم حفظ هذه النعم من الزوال، ويجب أن يتم نسب هذه النعم إلى الله تعالى والتي لا يُمكن أن يتم نسبها للنفس.

ما حكم نسبة النعم إلى النفس

هُنالك الكثير من الأحكامِ الشرعيةِ التي قد جاء الحديث عنها في آياتِ القرآن الكريم، وفي الأحاديثِ النبويةِ الشريفة، والتي منها ما هو حلال، أو حرام أو مندوب أو مستحب، والتي يجب أن يكون المسلم على درايةِ بها، والتي يجب أن يتم استمدادها من القرآن الكريم، فهو ذلك الكتاب السماوي الشامل لأحكامِ الشرعية الإسلامية، وخلال هذا الحديث نضع إجابة سؤال حكم نسبة النعم إلى النفس، والتي كانت هي عبارة عن ما يأتي:

  • محرماً.
محرماً.