بين بالأدلة كيف حذر الشرع من الغلو والجفاء الموجبين للتفرق وضعف الأمة

بين بالأدلة كيف حذر الشرع من الغلو والجفاء الموجبين للتفرق وضعف الأمة، في البداية يجب أن نعلم ان ديننا الإسلامي هو دين يسر وليس دين عسر جاء من أجل أخراج الأمة من الضلال إلى طريق الحق والهداية ، الغلو لغة هو عبارة عن الزيادة والمجاوزة في الحد واصطلاحا هو الميل والإنحراف عن الطريق المستقيم، وسائله ومن صور الغلو التى حذرنا منها الغلو في الأنبياء والصالحين كأن يقوم الفرد الاستغائة بهم والدعاء بأسمائهم، الغلو في بيت آل النبي أن نعتقد بأنهم يعرفون الغيب وتعظيم القبور الصلاة والذبح عندها وهكذا كله منهي عنه والغلو يكون تارة بدعة وتارة شرك. 

بين بالأدلة كيف حذر الشرع من الغلو والجفاء الموجبين للتفرق وضعف الأمة.

من الأدلة على التحذير من الغلو.

١-" يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لاَ تَغْلُواْ فِي دِينِكُمْ وَلاَ تَقُولُواْ عَلَى اللَّهِ إِلاَ الْحَقِّ"

2-"فَاسْتَقِمْ كَمَا أُمِرْتَ وَمَن تَابَ مَعَكَ وَلاَ تَطْغَوْاْ إِنَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ"

3-قال رسول الله صلى الله "هَلَكَ الْمُتَنَطِّعُونَ؛ هَلَكَ الْمُتَنَطِّعُونَ؛ هَلَكَ الْمُتَنَطِّعُونَ "

فَاسْتَقِمْ كَمَا أُمِرْتَ وَمَن تَابَ مَعَكَ وَلاَ تَطْغَوْاْ إِنَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ"

3-قال رسول الله صلى الله "هَلَكَ الْمُتَنَطِّعُونَ؛ هَلَكَ الْمُتَنَطِّعُونَ؛ هَلَكَ الْمُتَنَطِّعُونَ "