الحالة الإعرابية الدائمة للحال

إجابة معتمدة

الحالة الإعرابية الدائمة للحال، شملت اللغة العربية على كثير من المفاهيم والمعاني البليغة، وتعددت أشكال بلاغة هذه اللغة سواء في الطباق والمرادفات والجناس والتشبيهات الجمالية والطباق، والتي نوعت بين هذا وذاك بطريقة متكاملة جعلت كل جزء منها لا يكتمل إلا بوجود الجزء الآخر، ومن فروع لغتنا السامية، علم اللغة وعلم العروض وعلم الصرف وعلم النحو أو علم الإعراب وعلم القوافي وعلم البديع وعلم البلاغة وعلم البيان وعلم قوانين الكتابة والقراءة.

ما هي الحالة الإعرابية الدائمة للحال ؟

علم النحو أو علم الاعراب هو العلم الذي بفضله عرفنا أصول حركات أواخر الكلمات، فقسمت الكلمات في علم النحو إلى ثلاثة أقسام الاسم والفعل والحرف، فالحال هو اسم منصوب بالفتحة للمفرد، وبالكسرة لجمع المؤنث السالم، وبالياء للمثنى يأتي لبيان حال القائم بالفعل ( الفاعل ) أثناء وقوع الفعل، ويأتي نكرة خالٍ من أل التعريف، ولتمييزه بالجملة، نجد أنه يأتي جواباُ للسؤال بأداة الاستفهام كيف، مثال ذلك كيف أصبحتَ اليوم؟ أصبحتُ حامداً لله، فكلمة حامداً جاءت هنا حال منصوب بالفتحة الظاهرة.

منصوب.