عندما أحدد أسباب المشكلة، أتعرض بعدها لأمرين، هما

إجابة معتمدة
عندما أحدد أسباب المشكلة، أتعرض بعدها لأمرين، هما،  وقبل الإجابة على سؤال مقالتنا الحالي لابد ان اتعرف على مفهوم المشكلة،  ومفهوم المشكلة هو عدم الرضا او نتيجة غير مرغوب فيها والشعور بعدم الرغبة على ما تم انتاجه من حلول،  كما انه يتم وصف المشكلة على انه احد العوائق التي لابد من تجاوزها لتحقيق بعض الأهداف،  والتي تنتج نتيجة أسباب معروفه او غير معروفه بحيث يسعل الكثير من الناس لإيجاد حلول لها وفق لقواعد معينه من اجل تحقيق الأهداف المرجوة،  حيث تختلف المشكلة وانواعها ودرجه حدتها وتأثيرها من وقت الى اخر ومن مكان الى اخر.

عندما أحدد أسباب المشكلة، أتعرض بعدها لأمرين، هما

وتجدر الإشارة هنا الى ان حل المشكلة تتطلب منا التزام الكثير من الخطوات أولها الإحساس بوجيد مشكله،  ومن ثم تعريف المشكلة وتحليل المشكلة،  ومن ثم تطوير الحلول المناسبة واختيار الحل الأفضل والتطبيق او التنفيذ وتقييم النتائج فبذوب تلك الخطوات لا يمكن الوصول الى تحقيق الأهداف المنشودة او المرغوب في تحقيقها من قبل الأشخاص الا بعد اتباع تلك الخطوات،  ولا التي تعتبر طريقا ونبراسا لمن يرغب في حل الكثير من المشاكل،  التي تعترضه خلال حياتي للوصول الى الأهداف التي يرغب الكثيرين في تحقيقها وتجاوز عوائق المشاكل التي تعترضه.الجواب الصحيح: اضع الحلول المناسبة أوجه اللون المتسببين أتصور النتائج