الجنة هي الدار التي أعدها الله يوم القيامة لعباده المتقين .

إجابة معتمدة
الجنة هي الدار التي أعدها الله يوم القيامة لعباده المتقين .، لقد ذكر الله لنا في كتابه العزيز الذي أنزله على خير البشر سيدنا وحبيبنا وشفيعنا يوم القيامة محمد عليه أفضل الصلاة والسلام بأنه بعد انتهاء المدة والتي وضعها الله لنا في هذه الحياة هي أننا سوف ننتقل من الحياة الدنيا إلى الآخرى والتي تختلف عن الحياة الدنيا بشكل كامل والتي يوجد بها الجنية والتي تكون نصيب العبد المؤمن بالله والموحد له سبحانه وتعالى، وأيضاً يوجد بها النار والتي تكون من نصيب العاصي والكافر لله عز وجل، وأن هناك ملائكة يختلف مجال ملك عن الآخر من حيث ملائكة النار وملائكة الجنة وغيرها.

الجنة هي الدار التي أعدها الله يوم القيامة لعباده المتقين .

لقد أعد الله سبحانه وتعالى لعباده الموحدين المسلمين الجنة والتي يوجد بها نعيم لم نراه في هذه الحياة وأيضاً لا يوجد بها حزن بل جميع الأيام التي نكون بها بالجنة تكون جميعها فرح، كما وأن المسلمين يبقون شباب وهناك الحور العين والتي تحدث الله عن جماالها أيضاً في كتابه العزيز سبحانه وتعالى، فالجنة تعتبر المستقر بعد السؤال وبعد معرفة كل شخص في هذه الدنيا أين مستقره الجنة أم النار، اللهم نسألك الجنة ونعيمها وإرحمنا من عذابك الأليم الذي توعدت به، حيث أمرنا الله عز وجل بالأعمال الصالحة وفعل ما أمرنا به الله عز وجل من أجل الفوز بالجنة ونعيمها والإبتعاد عن النار.