ماذا قال المفكرون عن المملكة العربية السعودية لغتي مختصر

إجابة معتمدة
ماذا قال المفكرون عن المملكة العربية السعودية ماذا قال العلماء الاجانب عن المملكة العربية السعودية افضل ما قاله العلماء عن المملكه العربيه السعوديه ماذا قال السياسيون عن المملكة العربية السعودية
افضل ما قاله عنا الاخرون ( علماء , مفكرون , ادباء , سياسيون )

أقوال الملوك والأمراء

من أقوال الملك المؤسس (طيب الله ثراه)
إني قد أسست هذه المملكة بقدرة الله وحده الذي عضدني وساعدني والذي كتب لي التوفيق.
- إني لا أريد علوا في الأرض ولا فساداً، ولكن أريد الرجوع بالمسلمين إلى عهدهم الأول، عهد السعادة والقوة، عهد الصحابة والتابعين ومن تبعهم بإحسان.
- إن خدمة الشعب واجبة علينا، لهذا فنحن نخدمه بعيوننا وقلوبنا، ونرى أن من لا يخدم الشعب ويخلص له فهو ناقص.
- سنبقى مثابرين على هذه الخطة أنا وأسرتي إلى ما شاء الله، ولن نحيد عنها قيد شعرة بحول الله وقوته، ومن الله نسأل التوفيق والهداية
من أقوال الملك الفيصل رحمه الله
في لقاء رتبه الرئيس الفرنسي شارل ديجول معه , في محاولة منه لتخفيف عداء الملك لــ..إسرائيل_ قال ديجول : " عليكم ان تقبلوا بالأمر الواقع , فــ..إسرائيل لم تعد مزعومة_ كما يقول بعض العرب _ بل هي دوله قائمه في المجتمع الدولي " . وعلى الفور كان رد الفيصل . " إذا كنت تطلب منا يافخامة الرئيس , أن نرضخ للأمر الواقع , فلماذا لم ترضخ فرنسا لاحتلال ألمانيا , لماذا شكلت حكومة المنفى , وكافحت حتى إستعدت وطنك ؟!! وبعدها كان ديجول دائما ً يردد" الفضل لفيصل , الذي أفهمني حقيقة قضية فلسطين
من أقوال الأمير سلمان رحمه الله
حقيقة لي الفخر ان ارفع صوتي وأقول
أنا من بلاد الحرمين التي حكّامها آل سعود
الذين نتعلم منهم كل يوم دروسا في في مجالات شتى
في الكرم *** والشهامة
والأخلاق *** والتواضع
والتنازل
بل إن الإنسان العامل والموظف في كثير من الأحيان
ليحتقر عمله عند أعمالهم
تلك الأسرة التي برز منها رجال من الدولة السعودية الأولى
إلى وقتنا هذا أبناء الملك الراحل عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود
والدنا ووالد ملوكنا الكرام وأمرائنا الفضلاء
حــقــا
لا ألوم نفسي إن أحتارت فعن من أتكلم في وطن العطاء!
التي أشهد ربي على محبتها فيه
هل أتكلم عن الأب أم عن أبنائه الذين خلفوه!
لكنني سوف آخذ صورة واحدة لتلك الصور المشرقة
أقوال العلماء
(1) كَلِمَةُ الشَيْخِ العلامه - مُحَمَّد بن إِبْرَاهِيْمَ آل الشَّيْخ - رَحِمَهُ اللهُ تَعَالَى -
أ‌- بحمد الله دستور الحكومة الذي تحكم به هو كتاب الله وسنة رسوله ،وقد فتحت المحاكم الشرعية من أجل ذلك تحقيقاً لقول الله تعالى (فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ ) ، وما عدى ذلك فهو من حكم الجاهلية الذي قال تعالى فيه ( أَفَحُكْمَ الْجَاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ حُكْمًا لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ).
ت‌- حكومتنا – بحمد الله – شرعية دستورها كتاب الله تعالى وسنة رسوله صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم.
ث‌- الحكومة السعودية – أيدها الله بتوفيقه ورعايته – لا تحتكم إلى قانون وضعي مطلقاً، وإنما محاكمها قائمة على تحكيم شريعة الله تعالى أو سنة رسوله r أو انعقد على القول به إجماع الأمة، إذ التحاكم إلى غير ما أنزل الله طريق إلى الكفر والظلم والفسوق.
(2) كَلِمَةُ الشَيْخِ العلامة - تَقِي الدِّيْنِ الهلالي -رَحِمَهُ اللهُ تَعَالَى -
الشعب السعودي والمملكة السعودية بقيادة ملكها الإمام المصلح جلالة الملك فيصل والأئمة السابقين من أسلافه رحمهم الله لم يزالوا يحكمون شريعة الله، ويتخذون القرآن إماماً والسنة سراجاُ، يضيئان له مظلمات الحياة الدنيا بانتشار الأمن على الأنفس والأموال والأعراض في بلادهم إلى حد لا يوجد له نظير في الدنيا ... ونحن نشاهد شريعة القرآن تنفذ على رؤوس الأشهاد، في هذه المملكة الفذة، فيقتل القاتل المتعمد، ويرجم من الزناة من يستحق الرجم، ويجلد من يستحق الجلد مع التغريب، وتقطع يد السارق، ويقام الحد على الشارب، ولا يحكم حاكم في جميع أرجائه إلاّ بشريعة القرآن، فكيف يستطيع مسلم أو منصف أن يسوي بينهما وبين من يحل ما حرم الله، ويحكم بغير ما أنزل الله .