أهتمُّ في كتابة القصة بأن تكون النهاية سعيدة وجميلة

إجابة معتمدة

 أهتمُّ في كتابة القصة بأن تكون النهاية سعيدة وجميلة، نجد القرآن الكريم مليئة بقصص الأنبياء والأقوام السابقة وما حدث لها، ويوجد سورة كاملة تسمى سورة القصص ويرجع السبب في استخدام الله عز وجل هذا النمط بالقرآن الكريم، لإيصال المعلومات للمسلمين هو مميزات القصة التي تكون عشق البشر لهذا النوع من الأدب الذي يشوقهم لمعرفة نهاية القصة، بسبب الاحداث التي حصلت مثل قصة يوسف عليه السلام، الذي اتنقل من قاع البئر الى أكبر مركز في الحكم.

أهتمُّ في كتابة القصة بأن تكون النهاية سعيدة وجميلة

عناصر القصة هي الشخصيات والمكان والزمان وحبكة القصة التي تكون أهم ما في القصة التي تجذب القراء الى قراءة القصة، فالقارئ يهتم بعنوان القصة بالبداية ثم بالفكرة العامة للقصة التي تجعله يقرر أن يكمل أم لا، حتى يصل الى نهاية القصة ومن الخطأ الاعتقاد أن القصص دائما تكون نهايتها سعيدة، لأنها قد تكون حزينة أو مفتوحة.

السؤال: أهتمُّ في كتابة القصة بأن تكون النهاية سعيدة وجميلة

الإجابة: العبارة خاطئة

السؤال: أهتمُّ في كتابة القصة بأن تكون النهاية سعيدة وجميلة

الإجابة: العبارة خاطئة