قول الزور والشهادة عليه والتزوير يترتب عليها مفاسد عظيمة منها

إجابة معتمدة

قول الزور والشهادة عليه والتزوير يترتب عليها مفاسد عظيمة منها، تعتبر شهادة الزور من أكبر الكبائر التي من الممكن أن يفعلها الأنسان، والتي يعاقب الله فاعلها، وقد حذر الله منها في كتابة العزيز يقول الله: (وَالَّذِينَ لا يَشْهَدُونَ الزُّورَ وَإِذَا مَرُّوا بِاللَّغْوِ مَرُّوا كِرَاماً)، و يقول: (فَاجْتَنِبُوا الرِّجْسَ مِنَ الأَوْثَانِ وَاجْتَنِبُوا قَوْلَ الزُّورِ)، ويقول: (وَإِنَّهُمْ لَيَقُولُونَ مُنْكَراً مِنَ الْقَوْلِ وَزُوراً).

قول الزور والشهادة عليه والتزوير يترتب عليها مفاسد عظيمة منهاهناك العديد من العادات السيئة التي يجب على المسلم الأبتعاد عنها لينال رضي الله، وكسب الأجر والثواب من الله، ومن العادات السيئة الإبتعاد عن شهادة الزور، الأمر الذي يسبب إخفاق العدالة، كما أن  رسول الله صلى الله عليه وسلم حذر من الزور وقوله والعمل به حتى قال: «من لم يدع قول الزور والعمل به فليس لله حاجة في أن يدع طعامه وشرابه».
  • السؤال / قول الزور والشهادة عليه والتزوير يترتب عليها مفاسد عظيمة منها؟
  • الجواب /  انتشار الجرائم والخلافات، وحدوث الكراهية والبغضاء وحدوث القطيعة بين الناس

قول الزور والشهادة عليه والتزوير يترتب عليها مفاسد عظيمة منها