جميع أفراد الأسرة متشابهين في الطموحات والصفات.
جميع أفراد الأسرة متشابهين في الطموحات والصفات، خلق الله سبحانه وتعالى الإختلاف والتمايز بين الأشخاص، حيث قال تعالى: " يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوباً وقبائل لتعارفوا وجعل بينكم مودة ورحمة، إن أكرمكم عند الله أتقاكم، إن الله عليم خبير"، فقد قال الله الإختلاف والتباين لحكمة ودلالة واضحة، كما قال تعالى أيضاً في الآية الكريمة: " ومن آياته خلق السماوات والأرض واختلاف ألسنتكم وألوانكم إن في ذلك لآيات للعالمين"، وفيما يلي سنذكر توضيح أكثر لهذه العبارة.
جميع أفراد الأسرة متشابهين في الطموحات والصفاتلكل إنسان حي يتنفس له ميوله وطموحه الذي يحلم أن يحققه في يوم ما، وان هذه الطموحات والأحلام تتجدد يوم تلو الآخر ولا يُمكن لشخص لن يكون له حلم يُريد ان يحققه، وايضاً لكل منا صفاته الشكلية والخُلقية التي تُميزنا عن بعضنا البعض فالإختلاف فيما بيننا أمر وارد مفروغ منه، وهذه الصفات الشكلية أو الخُلقية قد تكون سبباً في تحقيق الأحلام الذي طال انتظارها يوم بعد يوم، لذلك يكون الإجابة عن العبارة المطروحة أعلى المقال بأن الأفراد غير متشابهين ونادراً ما يتشابه جميع الأفراد في الصفات أو الطموحات، والإجابة هي كالتالي:
- عبارة خاطئة.
جميع أفراد الأسرة متشابهين في الطموحات والصفات.
- عبارة خاطئة.