شرع الفأل لما فيه من محاسن ومنها حسن الظن بالله

إجابة معتمدة

شرع الفأل لما فيه من محاسن ومنها حسن الظن بالله، الفأل عكس التطير والتطير هو التشاؤم وهو صفة محرمة لأن التفاؤل من سمات المسلم،  ولا بد للمسلم أن يحسن الظن بالله عز وجل فهذا من الفأل الحسن والفأل ايضاً هو الكلام الطيب الحسن الذي يراود تفكير الشخص ويخرج من لسانه، كما ذكر رسول الله صلى الله عليه وسلم، فهي تؤثر على النفس ويقوي ايمان المسلم و يقوي علاقته بربه سبحانه وتعالى، والشيطان غايته أن يجعل المؤمن دائما في تشاؤم وفي حزن وهذا فيه سوء ظن بالله عز وجل.

شرع الفأل لما فيه من محاسن ومنها حسن الظن بالله

الفأل كلمة مستخلصة من التفاؤل، والتفاؤل عكس التشاؤم، والتشاؤم إحدى الصفات السيئة التي نهى عنها الله سبحانه وتعالى ورسوله الكريم، فالتفاؤل هو الذي يجلب السعادة للمسلم ويساعده على الجد والاجتهاد وعلى العمل، حيث أن الله سبحانه وتعالى شرع الفأل لحكمة من مشروعية ففيه تعلق القلب بالله عز وجل واعتماد عليه، كما يزيد من حسن الظن بالله وتسليم الأمور لله سبحانه وتعالى والتوكل عليه، وبهذا يكون حل السؤال المطروح هو كما يلي:

  • عبارة صحيحة.

شرع الفأل لما فيه من محاسن ومنها حسن الظن بالله.

  • عبارة صحيحة.