خوف العبد من الله تعالى أن يعاقبه في الدنيا أو الآخرة وخوفه من مقامه بين يدي الله في الآخرة

إجابة معتمدة

خوف العبد من الله تعالى ان يعاقبه في الدنيا والاخرة وخوفه من مقامه بين يدي الله في الاخرة، الايمان بالله تعالى من اركان الايمان التي لا يصلح ايمان العبد من دونها، حيث ان الايمان محله القلب، وامر الله تعالى العبد بالايمان به قولا وفعلا وقلبا وقالبا، كما ان الله تعالى قد وضح لعباده انه قريب منهم، يراهم ويسمعهم، وان الدعاء والرجتء بابه مفتوح، وان الدعاء مستجاب او مدفوع عنه اذى او مدخر له في الدنيا او في الاخرة، قال تعالى ( ادعوني استجب لكم )، كما قال تعالى ( إني قريب اجيب دعوة الداعي اذا دعان)، والدعاء عبادة من العبادات التي تقرب المسلم الى الله تعالى.

خوف العبد من الله تعالى ان يعاقبه في الدنيا والاخرة وخوفه من مقامه بين يدي الله في الاخرة

يعتبر الرجاء هو خوف العبد من الله تعالى ان يعاقبه في الدنيا والاخرة وخوفه من مقامه بين يدي الله في الاخرة، كما ان الرجاء له العديد من الانواع ومنها رجاء المسلم من الله بمغفرة ذنبه أو عصيانه، ورجاء المسلم من الله ان يعينه على طاعته، واجابة سؤال خوف العبد من الله تعالى ان يعاقبه في الدنيا والاخرة وخوفه من مقامه بين يدي الله في الاخرة هي:

  • الرجاء
اجابة سؤال خوف العبد من الله تعالى ان يعاقبه في الدنيا والاخرة وخوفه من مقامه بين يدي الله في الاخرة هي:
  • الرجاء