الباعث الحقيقي للكرم هو بغية الأجر من الله تعالى.

إجابة معتمدة

الباعث الحقيقي للكرم هو بغية الأجر من الله تعالى، قال الله سبحانه وتعالي{إنّ اللّه اشْتَرَى مِنَ المؤمِنين أنفُسَهُم وأمْوَالَهُم بأَنّ لَهُمُ الجَنّةَ يُقَاتِلُون في سَبيل اللهِ فَيَقْتُلُون وَيُقْتَلُون وَعْداً عَلَيْه حَقّاً في التّوراة والإنجِيل وَالقُرآن وَمَن أَوْفَى بِعَهْدِهِ مِنَ اللّهِ فَاسْتَبْشِرُواْ بِبَيْعِكُمُ الّذى بَايَعْتُم بِه وَذَلكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ} فالله عز وجل يربى النفس البشرية علي العطاء دائما لدرجة الكرم وهو من الصفات النبيلة التي ظهرت في القدم مثل حاتم الطائي.

الباعث الحقيقي للكرم هو بغية الأجر من الله تعالى 

 من الأمور التي تدفع الانسان المسلم الى الانفاق في سبيل الله تعالي لدرجة الكرم هو نيل الاجر والثواب من الله عز وجل في قوله تعالي مَثَلُ (الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنْبَتَتْ سَبْعَ سَنَابِلَ) فمن فوائد الكرم أنها تعتبر من حسن الإسلام وكمال الايمان والكرامة في الدنيا، ويكون الكريم قليل الأعداء وأحبابه كثيرون ودليل علي حسن الظن بالله.

السؤال: الباعث الحقيقي للكرم هو بغية الأجر من الله تعالى 

الإجابة: العبارة صحيحة

السؤال: الباعث الحقيقي للكرم هو بغية الأجر من الله تعالى 

الإجابة: العبارة صحيحة