ماموضوع الآيات في سورة الشعراء من أية 160-175؟

إجابة معتمدة

ما موضوع الايات في سورة الشعراء من اية 160 - 175، القران الكريم هو كلام الله تعالى المعجز الذي انزل على النبي محمد صلى الله عليه وسلم عن طريق الوحي جبريل عليه السلام، المتعبد بتلاوته والي نقل الينا عن طريق التواتر، كما ان القران الكريم هو مصدر راحة النفوس، وتزكية القلوب، حيث ان القران الكريم انزل على النبي محمد صلى الله عليه وسلم وهو في الاربعين من عمره، كما انه تنزل لمدة ثلاث وعشرين سنة على الرسول صلى الله عليه وسلم منها لاسباب نزول ومنها تشريعات ربانية.

ما موضوع الايات في سورة الشعراء من اية 160 - 175تعد سورة الشعراء احد السور المكية في القران الكريم، كما ان سورة الشعراء تعرض تكذيب الاقوام للرسل وعاقبة امرهم، وموضوع الايات في سورة الشعراء من اية 160 - 175:قال تعالى ( كذبت قوم لوط المرسلين) : ارسل الله تعالى لوط عليه السلام لقومه فكذبوا ما ارسل به.قال تعالى ( اذ قال لهم أخوهم لوط ألا تتقون ) : امر سيدنا لوط عليه السلام قومه بتقوى الله، والبعد عن المعاصي التي كانوا يرتكبونونها.قال تعالى ( أتأتون الذكران من العالمين ) : أي يوقموا بارتكاب الفاحشة بين الرجال دون النساء.قال تعالى ( وتذرون ما خلق لكم ربكم من أزواجكم با أنتم قوم عادون ) : اي تتركون ما وهب الله تعالى لكم من ازواج للنكاح، ووصفهم بأنهم متجازون لحدود الله تعالى.قال تعالى ( قالوا لئن لم تننه يا لوط لتكونن من المخرجين) : أي انهم كذبوه وتواعدوه بأن يخرجوه من ارضهم ان لم ينتهي عن الدعوة.قال تعالى ( قال اني لعملكم من القالين ) : اي انه سيشكو لله تكذيبهم، والله اعلم بما فعلوه.قال تعالى ( رب نجني وأهلي مما يعملون ): دعا لوط عليه السلام ربه بأنه ينجيه وأهله المسلمين من الفواحش التي يرتكبوها.فنجاه الله تعالى واهله من ما كانوا يعملوه الا عجوزا من الغابرين، وارسل عليهم العذاب على شكل مطر فساء مطر المنذرين.تعد سورة الشعراء احد السور المكية في القران الكريم، كما ان سورة الشعراء تعرض تكذيب الاقوام للرسل وعاقبة امرهم، وموضوع الايات في سورة الشعراء من اية 160 - 175:قال تعالى ( كذبت قوم لوط المرسلين) : ارسل الله تعالى لوط عليه السلام لقومه فكذبوا ما ارسل به.قال تعالى ( اذ قال لهم أخوهم لوط ألا تتقون ) : امر سيدنا لوط عليه السلام قومه بتقوى الله، والبعد عن المعاصي التي كانوا يرتكبونونها.قال تعالى ( أتأتون الذكران من العالمين ) : أي يوقموا بارتكاب الفاحشة بين الرجال دون النساء.قال تعالى ( وتذرون ما خلق لكم ربكم من أزواجكم با أنتم قوم عادون ) : اي تتركون ما وهب الله تعالى لكم من ازواج للنكاح، ووصفهم بأنهم متجازون لحدود الله تعالى.قال تعالى ( قالوا لئن لم تننه يا لوط لتكونن من المخرجين) : أي انهم كذبوه وتواعدوه بأن يخرجوه من ارضهم ان لم ينتهي عن الدعوة.قال تعالى ( قال اني لعملكم من القالين ) : اي انه سيشكو لله تكذيبهم، والله اعلم بما فعلوه.قال تعالى ( رب نجني وأهلي مما يعملون ): دعا لوط عليه السلام ربه بأنه ينجيه وأهله المسلمين من الفواحش التي يرتكبوها.فنجاه الله تعالى واهله من ما كانوا يعملوه الا عجوزا من الغابرين، وارسل عليهم العذاب على شكل مطر فساء مطر المنذرين.