حل سؤال بين الفرق بين التفسير بالمأثور والتفسير بالرأي

إجابة معتمدة

حل سؤال بين الفرق بين التفسير بالمأثور والتفسير بالرأي، قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: "لا حَسَدَ إلَّا في اثْنَتَيْنِ: رَجُلٌ عَلَّمَهُ الله القُرْآنَ، فَهو يَتْلُوهُ آناءَ اللَّيْلِ، وآناءَ النَّهارِ، فَسَمِعَهُ جارٌ له، فقالَ: لَيْتَنِي أُوتِيتُ مِثْلَ ما أُوتِيَ فُلانٌ، فَعَمِلْتُ مِثْلَ ما يَعْمَلُ، ورَجُلٌ آتاهُ الله مالًا فَهو يُهْلِكُهُ في الحَقِّ، فقالَ رَجُلٌ: لَيْتَنِي أُوتِيتُ مِثْلَ ما أُوتِيَ فُلانٌ، فَعَمِلْتُ مِثْلَ ما يَعْمَلُ" فالقرآن الكريم والسنة النبوية هما مصادر الشريعة الإسلامية.

حل سؤال بين الفرق بين التفسير بالمأثور والتفسير بالرأي

التفسير المأثور الذي يستخدمه العلماء لتفسير القرآن الكريم كما جاء في القرآن نفسه وسنة النبي عليه السلام وأثر الصحابة والتابعين مثل جامع البيان في تفسير القرآن. 

 التفسير بالرأي الذي يكون تفسير بالاجتهاد الشخصي لآيات القرآن الكريم من قبل أهل العلم والفقه بشرط أن يكون صاحب التفسير معرفة كلام العرب وكل الالفاظ العربية ودلالاتها وسبب نزول السور وتواريخها مثل البحر المحيط.

السؤال: حل سؤال بين الفرق بين التفسير بالمأثور والتفسير بالرأي

الإجابة: 

السؤال: حل سؤال بين الفرق بين التفسير بالمأثور والتفسير بالرأي

الإجابة: