جمع قصص معبرة عن عالم المخدرات

إجابة معتمدة

جمع قصص معبرة عن عالم المخدرات، نظراً  للانفتاح على الثقافة الغربية في العصر الحالي، والتي نتجت عن العولمة التي تحاول أن تجعل الناشئة نهباً للغزو الثقافي الفكري، والتي تعد من أبرز أهدافها إثارة الشهوات والغرائز، فضلاً عن وسائل الإعلام الأجنبية المرئية والمسموعة والمقروءة والتي نتج عنها سلوكيات غريبة في المجتمعات وأحد أهم هذه المشكلات المخدرات وهي مغيبات للعقل مع نشوة وسرور وميل الى البطش والانتقام، وجميع هذه المسكرات والخمور حرمها الله وأمرنا باجتنابها، لذا لا بد من توعية الشباب ومحاولة ابعداهم كل البعد عن هذا الطريق وأفضل وسيلة لذلك هو تقوية عقيدتهم.

جمع قصص معبرة عن عالم المخدرات

كان هناك شاب يسمى أحمد، وكان وضعه الاقتصادي مع عائلته ليس جيداً، ما دفعه الى مصاحبة رفقاء السوء، ومع مرور الوقت أخبروه أن هناك أحد الأعمال السهلة التي يمكنه القيام بها ويحصل من خلالها على الكثير من المال في وقت قصير، وكأي شاب يعاني من أوضاع صعبة، وافق على هذا العمل قبل أن يعرف طبيعته، وعندما عرف أن العمل كان تجارة المخدرات تردد في البداية ولكنه عندما تذكر وضعه الصعب مع عائلته قبل بالعمل، ويوماً بعد يوم بدأ بتجارة المخدرات بأساليب مختلفة، وعندما وجد اقبال نسب كبيرة من الشباب في عمره على هذه المخدرات وما فيه من لذة، قام بتجربتها في أحد الأيام وأعجب بها لما أعطته من شعور لحظي بالسرور، ولكن مع لوقت  تحولت شخصيته الى إنسان كل همه هو استنشاق المخدرات، وفي أحد الأيام كان مع رفاق السوء وعاد الى منزله في وقت متأخر، وكانت حالته متدهورة وظهرت عليه آثار التعاطي فعندما تأكد الأب من أن ابنه مدمن للمخدرات أصابته نوبة قلبية نقل على أثرها الى المستشفى، وفساءت حالة أحمد لدرجة لم يستطع بها أن يجمع نفسه، فسقط مغمياً عليه لما أصاب والده، وفي المستشفى أثناء محاولة الأطباء ايقاظه وجدوا أنه تعاطى كمية أكبر من الحد الذي يتحمله الجسم ما أودى بحياته، وبذلك أحمد أودى بنفسه الى الهلاك وبوالده الى المرض الخطير، لذا على الشباب اليوم الابتعاد عن كل ما يؤذي الصحة قبل الندم وفوات الأوان.

جمع قصص معبرة عن عالم المخدرات

كان هناك شاب يسمى أحمد، وكان وضعه الاقتصادي مع عائلته ليس جيداً، ما دفعه الى مصاحبة رفقاء السوء، ومع مرور الوقت أخبروه أن هناك أحد الأعمال السهلة التي يمكنه القيام بها ويحصل من خلالها على الكثير من المال في وقت قصير، وكأي شاب يعاني من أوضاع صعبة، وافق على هذا العمل قبل أن يعرف طبيعته، وعندما عرف أن العمل كان تجارة المخدرات تردد في البداية ولكنه عندما تذكر وضعه الصعب مع عائلته قبل بالعمل، ويوماً بعد يوم بدأ بتجارة المخدرات بأساليب مختلفة، وعندما وجد اقبال نسب كبيرة من الشباب في عمره على هذه المخدرات وما فيه من لذة، قام بتجربتها في أحد الأيام وأعجب بها لما أعطته من شعور لحظي بالسرور، ولكن مع لوقت  تحولت شخصيته الى إنسان كل همه هو استنشاق المخدرات، وفي أحد الأيام كان مع رفاق السوء وعاد الى منزله في وقت متأخر، وكانت حالته متدهورة وظهرت عليه آثار التعاطي فعندما تأكد الأب من أن ابنه مدمن للمخدرات أصابته نوبة قلبية نقل على أثرها الى المستشفى، فساءت حالة أحمد لدرجة لم يستطع بها أن يجمع نفسه، فسقط مغمياً عليه لما أصاب والده، وفي المستشفى أثناء محاولة الأطباء ايقاظه وجدوا أنه تعاطى كمية أكبر من الحد الذي يتحمله الجسم ما أودى بحياته، وبذلك أحمد أودى بنفسه الى الهلاك وبوالده الى المرض الخطير، لذا على الشباب اليوم الابتعاد عن كل ما يؤذي الصحة قبل الندم وفوات الأوان.