شبه الله معبودات المشركين في ضعفها وعدم نفعها

إجابة معتمدة

شبه الله معبودات المشركين في ضعفها وعدم نفعها، بعث الله عز وجل الأنبياء والرسل لهداية الناس وإخراجهم من طريق الظلمات والجهل والجور إلى طريق النور والهداية، والجدير بالذكر ان كل من تلك الأنبياء قد أكرمه الله تعالى بعدة من المعجزات والكرامات التي أكرمهم بها، وقد إختتم الله عز وحل الأنبياء والرسل بنبينا مُحمد صلى الله عليه وسلم وأنزل عليه القرآن الكريم، إذ أنه المعجزة الخالدة التي حفظها الله تعالى من التحريف والضياع على عكس الكتب السماوية الأخرى.

شبه الله معبودات المشركين في ضعفها وعدم نفعها

أنزل الله تعالى في كتابه العزيز قوله تعالى:" وَإِنَّ أَوْهَنَ الْبُيُوتِ لَبَيْتُ الْعَنكَبُوتِ"، إذ أن هُنالك وجه تشبيه ما بين معبودات المشركين الذين كانوا يتخذونها آلهة ويعبدونها ويقومون بالصلاة إليها والدعاء، كأنها مثل بيت العنكبوت، ويُشار إلى وجه الشبه فيما بينهم الوهن والضعف وعدم النفع لهم، حيثُ أن تلك الآلهة لا تضر ولا تنفع، كذلك بيت العنكبوت في الضعف والوهن، ولو علم المشركين ذلك الحال ما اتخذوا من دون الله تعالى شريك.

شبه الله معبودات المشركين في ضعفها وعدم نفعها

أنزل الله تعالى في كتابه العزيز قوله تعالى:" وَإِنَّ أَوْهَنَ الْبُيُوتِ لَبَيْتُ الْعَنكَبُوتِ"، إذ أن هُنالك وجه تشبيه ما بين معبودات المشركين الذين كانوا يتخذونها آلهة ويعبدونها ويقومون بالصلاة إليها والدعاء، كأنها مثل بيت العنكبوت، ويُشار إلى وجه الشبه فيما بينهم الوهن والضعف وعدم النفع لهم، حيثُ أن تلك الآلهة لا تضر ولا تنفع، كذلك بيت العنكبوت في الضعف والوهن، ولو علم المشركين ذلك الحال ما اتخذوا من دون الله تعالى شريك.