محبة الوالد لولده طبيعية تسمى محبة

إجابة معتمدة

محبة الوالد لولده طبيعية تسمى محبة، المحبة هي أحد الصفات والأخلاق الجميلة والنعم التي أنعم الله بها على عباده، حيث أن المحبة ناتجة عن كون الشخص رحيم متسامح يُحسن الظن بالناس، فأن تكون مظلوم خيرُ من أن تكون ظالماً، وأن تكون مذنباً في عين الناس خير من أن تكون مذنباً في عين الله، فالحب لها قسمين إما الحب في الله، أو العشق الغرامي الذي لا داعي له، ومما لا شك فيه أن الإسلام ينهي عن الحب الغرامي لأسباب خاصة، أما الحب في الله بين الناس فهو من الأمور التي حث عليها إسلامنا وديننا الحنيف.

محبة الوالد لولده طبيعية تسمى محبة

هُناك أنواع من الحب الحلال الذي زرعه الله بالفطرة في نفوس البشر، وهي حب الولد لوالديه، حب الأخت لأختها، حب الأخ لأخته، حب الوالد لأبنائه، حب الأم لأبنائها فلذة أكبادها فهم الثمرة التي تظل تزرعها لكي تُنبت إنباتاً صالحاً ليزهر مستقبلهم بجميع الخيرات والسعادة، حيث أنه يُفطر الإنسان على حب الزوجة والولد، فإنه يميل ويسكن إلى زوجته بالفطرة، وإن حباها الله سبحانه وتعالى بجمال ودين وأخلاق كان ذلك سبباً في إزدياد محبته لها، وكذلك تزيد من حبه واهتمامه لأولاده، وفيما يلي إجابة السؤال المطروح أعلى المقال والإجابة هي كما يلي:

  • الإجابة / محبة شرعية.