نزل القران مفرقا في

إجابة معتمدة

نزل القران مفرقا في، أنزل الله عز وجل القرآن الكريم على سيدنا مُحمد صلى الله عليه وسلم، إذ أنه المعجزة الخالدة التي تحدى بها الله تعالى الكفار والمشركين على أن يأتوا بمثله ولم يستطع أحد منهم، ويُشار بالذكر أن القرآن الكريم يتضمن عدد من الأيات القرآنية التي تتجمع في 114 سورة، وذلك في 30 جزء، حيثُ أن القرآن الكريم نزل مُفرقاً ولم ينزل دُفعة واحدة، بالإضافة إلى أنه الكتاب الذي حفظه الله تعالى من التحريف والضياع.

نزل القران مفرقا في

مما لا شك من ذكره أن القرآن الكريم نزل على سيدنا مُحمد صلى الله عليه وسلم مُفرقاً، إذ أنه تم جمع القرآن للحفاظ عليه من التحريف والضياع، ويُشار إلى أن جمع القرآن قد استغرق ثلاثة وعشرين سنة حتى نزل مُنجم بشكله الكامل، والله عز وجل أعلى وأعلم، إذ أنه بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم قد أجمع أهل العلم والصحابة على جمع القرآن الكريم بعد أن كانت أياته مُفرقة وحفظه في القرآن الكريم.

  • ثلاثة وعشرين سنة.
نزل القران مفرقا في
ثلاثة وعشرين سنة.