للصلاة شروط تسعة لا تصح إلا بها

للصلاة شروط تسعة لا تصح إلا بها، تعتبر الصلاة هي الركن الثاني من أركان الإسلام وهذا يدل على أهميتها الكبيرة، فهي عمود الدين والأساس المتين الذي يقوم عليه، كما أنها تميز بين المسلم والكافر، فيحب على الفرد أن يتقنها ويؤديها في أوقاتها المحددة ولا يتأخر عنها، فالله ينادي على العبد لكي يصلي ويأخذ الأجر والثواب ويدعوا لله ويستجيب الله لما دعاه، فهي متنوعة ما بين خمسة صلوات وهي الفجر والظهر والعصر والمغرب والعشاء ويتم معرفة مواقيت الصلاة من خلال الأذان فهو النداء الذي يجب أن يلبيه المسلم لكي ينال على الأجر والثواب ويحصل على رضا الله عز وجل عنه.

للصلاة شروط تسعة لا تصح إلا بهايجب على المسلم أن يلتزم بشروط الصلاة جميعها لكي يقبل الله صلاته ويأخذ الأجر العظيم عليها، ويكون الشرط هو ما يتوقف عليه الشيء لكي يكون موجود، وبذلك تعتبر الإجابة الصحيحة على السؤال السابق المطروح هي ما يلي:

• عبارة صحيحة، وتكون هذه الشروط هي: مسلم، بالغ، عاقل، وخالي من الموانع الشرعية، استقبال القبلة، النية، دخول الوقت، الطهارة، ستر العورة.

• عبارة صحيحة، وتكون هذه الشروط هي: مسلم، بالغ، عاقل، وخالي من الموانع الشرعية، استقبال القبلة، النية، دخول الوقت، الطهارة، ستر العورة.