صليت صلاة العصر، وفي أثنائها شككتُ فيما إذا كنتُ صليتُ ثلاث ركعات أو أربعًا. سبب السهو هنا يكون

إجابة معتمدة

صليت صلاة العصر، وفي أثنائها شككتُ فيما إذا كنتُ صليت ثلاث ركعات أو أربعاً، سبب السهو هنا يكون، الصلاة هي عمود الدين وهي ركن أساسي من أركان الإسلام، حيث أنها تأتي في الرُكن الثاني بعد الشهادتان بشهادة ان لا إله إلا الله وأن محمد رسول الله، وذُكرت في الآذان الذي يؤذن للناس خمس مرات يومياً لأداء الصلاة في وقتها، حيث أن بإقامة الصلاة وأدائها في وقتها تجلب لك الفلاح والتوفيق من حيث لا تعلم ولا تحتسب، وهي العبادة الأولى التي يُسأل عنها العبد امام ربه، لذلك من الواجب على كل مسلم ومسلمة بالغ عاقل أن يقم الصلاة في وقتها ولا يتكاسل.

صليت صلاة العصر، وفي أثنائها شككتُ فيما إذا كنتُ صليت ثلاث ركعات أو أربعاً، سبب السهو هُنا يكون

إذا شك المصلي هل صلى ثلاثاً أم أربعاً فماذا يفعل؟، الواجب عليه مع الشك أن يبني على اليقين وهو الأقل وذلك بأن يجعلها ثلاثاً في الصورة المذكورة ويأتي بالرابعة ثم يسجد للسهو ويسلم لقول النبي صلى الله عليه وسلم:" إذا شك أحدكم في صلاته فلم يدر كم صلى ثلاثاً أم أربعاً فليطرح الشك وليبن على ما استيقن ثم ليسجد سجدتين قبل أن يُسلم فإن كان صلى خمساً، شفعن له صلاته، وإن كان صلى تماماً كانتا ترغيماً للشيطا"، أما إن غلب على ظنه أحد الأمرين من النقص أو التمام، فإنه يبني على غلبة ظنه ثم يسلم ثم يسجد سجدتين للسهو بعد السلام، وفيما يلي إجابة السؤال المطروح وهي عبارة عن ما يأتي:

  • الشك.

صليت صلاة العصر، وفي أثنائها شككت فيما إذا كنت صليت ثلاث ثلاث ركعات أو أربعاً سبب السهو هنا يكون.

  • الشك.