إدخال الميم الساكنة في الميم المتحركة بحيث يصيران حرفاً واحداً مشدداً مع الغنة هو

إجابة معتمدة

إدخال الميم الساكنة في الميم المتحركة بحيث يصيران حرفاً واحداً مشدداً مع الغنة هو، يُشار إلى أحكام التلاوة والتجويد على أنها تلك التي تم توضحيها من قبل علماء التلاوة، وذلك حتى يتم قراءة القرآن الكريم بالطُرق والأحكام الصحيحة، بالتالي لا يتم الوقوع في الخطأ عند القراءة، وتعددت أحكام التلاوة ومنها أحكام الميم الساكنة، أحكام النون الساكنة والتنوين، أحكام المدود، ومخارج الحروف، بالإضافة إلى اللام والراء في الآيات القرآنية ولفظ الجلالة.

إدخال الميم الساكنة في الميم المتحركة بحيث يصيران حرفاً واحداً مشدداً مع الغنة هو

الإدغام الشفوي، إذ أنه أحد أحكام الميم الساكنة والذي يتم من خلاله دمج الميم الساكنة مع الميم المتحركة حتى يُصبحان حرفاً واحداً مشدداُ مع إظهار الغنة عن النُطق بالحكم، ومما لا شك من ذكره أن هُنالك أيضاً الإظهار الشفوي، والإخفاء الشفوي أيضاً والذي يتمثل في حرف الباء مع الميم الساكنة، بحيثُ يتم قلبها حتى يُنطق بالحكُم الخاص بها، وإجابة السؤال الذي تم طرحه هي :

  • الإدغام الشفوي .
إدخال الميم الساكنة في الميم المتحركة بحيث يصيران حرفاً واحداً مشدداً مع الغنة هو

الإدغام الشفوي