من أراد الحج أو العمرة ومر على أحد المواقيت وهو من غير أهلها فإنه يحرم منها

من أراد الحج أو العمرة ومر على أحد المواقيت وهو من غير أهلها فإنه يحرم منها،  تنوعت أركان الإسلام التي تفرق بين المسلم والكافر في خمسة أركان كان منها الحج، فهي من الفروض العظيمة، واهتم العلماء بتوضيح خطوات العبادات، ومعرفة كل ما يتعلق بالشريعة الإسلامية لكي تزيد من إيمان الفرد حين يتعلق بها، ويكون قادر حينها على معرفة ما ورد في السنة النبوية وفي القرآن الكريم، حيث أتت السنة لكي توضح وتشرح كل ما جاء في القرآن، ومعرفة العبر والعظات التي يجب أن نأخذها وفهم القيم التي نلتزم بها لكي ننال على رضا الله عز وجل، ولكل عبادة الشروط الخاصة بها ويجب على المسلم العمل بها لكي تكتمل.

من أراد الحج أو العمرة ومر على أحد المواقيت وهو من غير أهلها فإنه يحرم منهايتقرب العبد من ربه بالعبادات وينال حينها على الأجر والثواب مما يؤهله لدخول الجنان، وينال على الخير وإجابة الدعوات، ومن هذه العبادات هي فريضة الحج، التي لها شروط وأركان محددة يجب العمل بها، وبذلك تعتبر الإجابة الصحيحة على السؤال السابق هي ما يلي:

• صواب.

صواب