تقرير الطب الشرعي في وفاة الطفل ريان

إجابة معتمدة

تقرير الطب الشرعي في وفاة الطفل ريّان، انتشر في الفترة الأخيرة حادثة موجعة وهي إلقاء طفل يبلغ من العمر خمس سنوات في بئر عمقه 30 متراً في دولة المغرب، حيث أن موضوع هذا الطفل أحدث ضجة عالمية على مستوى العالم، وبدأت الصحف والإعلام بتداول الأخبار أولاً باول عن ما تنجزه الحكومة المغربية لغنقاذ هذا الطفل من داخل البئر، ووضحت هذه الحادثة تضامن جميع الشعوب مع حادثة هذا الطفل التي باتت بالحزن عليه، وانتهت بفقدان هذا الطفل البريء، فلقد تنافس الكل على الدعاء لريّان، الإنسانية هي التي جعلت الجميع يقف على قلب واحد.

تقرير الطب الشرعي في وفاة الطفل ريّان

لقد شدَ هذا الطفل البريء ريّان جميع الشعوب والدول الرحيمة بحادثته الموجعة، وأصبح اهتمام جميع الإنسانيين الذي يملكون قلباً رحيماً، حيث كانت تنام الأشخاص وتستيقظ وسؤالها ماذا جديد في قصة ريّان، هل أنقذوه، أين وصلت الجرافات في الحفر، هل ريّان يتنفس، هل ريّان عايش، فكان الفضول واحداً ومُتشعباً، وكانت الأحاسيس بالغة التوتر دون إرادة لتوجيهها، وهذا الفعل منبوع من الإنسانية، وكان البوح صادقاً بقضية الطفل ريّان، حيث ظل داخل البئر لمدة خمس أيام بثقلها ننتظر خروجه يتنفس، وبعدها انطفأ الأمل بعودة ريّان، وانطفأ برحيله، وهُنا لا بُد بأن نعلم ما أعلنته وسائل الإعلام من أخبار صادقة حول تقرير الطب الشرعي بوفاة ريّان، والإجابة هي كما يلي:

  • أعلنت الحكومة الصحية في المغرب أن سبب وفاة الطفل ريّان هو الشعور بالخوف، أو بسبب الجروح والكدمات التي باتت غير معالجة لمدة خمس أيام في عمق البئر مما أساء من الحالة الصحية لريّان، كإحدى التقارير المنشورة على مواقع التواصل الإجتماعي.

تقرير الطب الشرعي في وفاة الطفل ريّان.

  • أعلنت الحكومة الصحية في المغرب أن سبب وفاة ريّان قد يكون هو بسبب الخوف، أو بسبب الجروح والكدمات التي باتت غير معالجة لمدة خمس أيام في عمق البئر مما أساء من الحالة الصحية لريّان، وهذه هي إحدى الأنباء عن سبب وفاة الطفل ريّان.