الإيمان بأسماء الله وصفاته كما جاء في الكتاب والسنة هو توحيد الأولوهية

إجابة معتمدة

الإيمان بأسماء الله وصفاته كما جاء في الكتاب والسنة هو توحيد الأولوهية، خلق الله سبحانه وتعالى الإنسان من أجل أن يقوم بعبادته وتوحيده وعدم الإشراك به، فقام بإرسال الأنبياء والرسل إلى مختلف الأقوام الموجودة على سطح الأرض، لدعوتهم لعبادة الله وحده والإبتعاد عن عبادة الأصنام، وعن كل ما يغضب الله عز وجل من قول أو فعل، وكان أول الأنبياء هو نبي الله آدم عليه السلام، وآخر الأنبياء كان رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم.

الإيمان بأسماء الله وصفاته كما جاء في الكتاب والسنة هو توحيد الأولوهية

يوجد ثلاث أنواع للتوحيد، وهي توحيد الألوهية وتوحيد الربوبية وتوحيد الأسماء والصفات، ويتم تعريف توحيد الألوهية بأنه الإيمان بأن الله سبحانه وتعالى هو الأحق بالعبادة دون غيره، وتوحيد الربوبية ويعنى إفراد الله سبحانه وتعالى بالخلق والتدبير وأنه خالق كل شئ ولا شريك له، أما توحيد الأسماء والصفات فهو يعنى إفراد الله سبحانه وتعالى بما سمى ووصف به نفسه وذلك من خلال كتابه القرآن الكريم أو على لسان رسوله، وبهذا فإن الإجابة على السؤال هي:

  • توحيد الأسماء والصفات.

الإيمان بأسماء الله وصفاته كما جاء في الكتاب والسنة هو توحيد الأولوهية

  • توحيد الأسماء والصفات.
  • توحيد الأسماء والصفات.