من آداب الدعاء الظاهرة في مناجاة زكريا عليه السلام لربه في سورة مريم .. إظهار الذل و الإفتقار اليه سبحانه و تعالى الإستعجال في الإجابة إخفاء الدعاء و إسراره إظهار الضعف و شدة الحاجة

إجابة معتمدة

من آداب الدعاء الظاهرة في مناجاة زكريا عليه السلام لربه في سورة مريم .. إظهار الذل و الإفتقار اليه سبحانه و تعالى الإستعجال في الإجابة إخفاء الدعاء و إسراره إظهار الضعف و شدة الحاجة، تعتبر سورة مريم من السور المكية، حيث ذكرت هذه السورة العديد من القصص مثل قصة زكريا عليه السلام، كما وذكرت العيد من قصص الانبياء ومن ضمنهم إسحاق، ويعقوب وموسى وهارون، وإسماعيل، وإدريس، عليهم السلام، كما ويرتبط الدعاء من أهم الامور حيث يكون التعاقد بين المؤمن وربه لذلك يطلب العبد من ربه ما يشاء، وأن يكون صافي النية لحتى يستجاب دعائة من الله عز وجل، حيث يضمن الدين الاسلامي على ماهية تقبل المؤمن نفسه وتقبله والقرب من الله سبحانه وتعالى، ليتم استجابه جميع دعواته من الله عز وجل.

من آداب الدعاء الظاهرة في مناجاة زكريا عليه السلام لربه في سورة مريم .. إظهار الذل و الإفتقار اليه سبحانه و تعالى الإستعجال في الإجابة إخفاء الدعاء و إسراره إظهار الضعف و شدة الحاجةأظهر نبي الله زكريا مدى ضعفه وذله لله عز وجل، حيث كانت إمراته عاقرا وتوجه إلى الله سبحانه وتعالى بالدعاء جهرا وخفيا ليتم استجابه دعائه، حيث يعجل الله في إجابته لدعواته خاصه أنه كان شايب الرأس وكانت إمراته عاقرا، حيث أنه أشار إلى مدى ضعفه أمام الله عز وجل لتتم إستجابه دعواته.الإجابة هي:
  • العبارة صحيحة.
  • العبارة صحيحة.