ما حكم التهنئة بشهر رجب إسلام ويب

إجابة معتمدة

ما حكم التهنئة بشهر رجب إسلام ويب، ويتبادل الكثير من أبناءِ الأمة الإسلامية التهاني والتبريكات فيما بينهم بحلولِ شهر رجب، كما وقد وصل الأمر فيما بينهم بتبادلِ الزيارات والضيافة فيما بينهم، حيثُ أن هذا الشهر هو الشهر السابع من أشهرِ السنة الهجرية، والذي به حدثت المُعجزة الإلهية إلا وهي مُعجزة الإسراء والمعراج، ويبقى تساؤل الكثيرون ما حكم التهنئة بشهر رجب إسلام ويب، وفي المقال نتعرف أكثر عن هذا الحُكم الشرعي.

ما حكم التهنئة بشهر رجب إسلام ويب

شهر رجب هو من ضمنِ الأشهر الحرم التي قال الله عنها: (إن عدة الشهور عند الله اثنا عشر شهرا في كتاب الله يوم خلق السموات والأرض منها أربعة حرم)، والذي أُطلق عليه العديد من الأسماءِ الأخرى، فيُسمى رجب الفرد، ويسمى رجب مضر، لأن مضر هي التي كانت تعظمه وتحرمه، وعن أبي بكرة رضي الله عنه عَنْ النَّبِيِّ صَلَّ اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ الزَّمَانُ قَدْ اسْتَدَارَ كَهَيْئَتِهِ يَوْمَ خَلَقَ اللَّهُ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضَ السَّنَةُ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ثَلَاثَةٌ مُتَوَالِيَاتٌ ذُو الْقَعْدَةِ وَذُو الْحِجَّةِ وَالْمُحَرَّمُ وَرَجَبُ مُضَرَ الَّذِي بَيْنَ جُمَادَى وَشَعْبَانَ .

شهر رجب هو من ضمنِ الأشهر الحرم التي قال الله عنها: (إن عدة الشهور عند الله اثنا عشر شهرا في كتاب الله يوم خلق السموات والأرض منها أربعة حرم)، والذي أُطلق عليه العديد من الأسماءِ الأخرى، فيُسمى رجب الفرد، ويسمى رجب مضر، لأن مضر هي التي كانت تعظمه وتحرمه، وعن أبي بكرة رضي الله عنه عَنْ النَّبِيِّ صَلَّ اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ الزَّمَانُ قَدْ اسْتَدَارَ كَهَيْئَتِهِ يَوْمَ خَلَقَ اللَّهُ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضَ السَّنَةُ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ثَلَاثَةٌ مُتَوَالِيَاتٌ ذُو الْقَعْدَةِ وَذُو الْحِجَّةِ وَالْمُحَرَّمُ وَرَجَبُ مُضَرَ الَّذِي بَيْنَ جُمَادَى وَشَعْبَانَ .

شهر رجب هو من ضمنِ الأشهر الحرم التي قال الله عنها: (إن عدة الشهور عند الله اثنا عشر شهرا في كتاب الله يوم خلق السموات والأرض منها أربعة حرم)، والذي أُطلق عليه العديد من الأسماءِ الأخرى، فيُسمى رجب الفرد، ويسمى رجب مضر، لأن مضر هي التي كانت تعظمه وتحرمه، وعن أبي بكرة رضي الله عنه عَنْ النَّبِيِّ صَلَّ اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ الزَّمَانُ قَدْ اسْتَدَارَ كَهَيْئَتِهِ يَوْمَ خَلَقَ اللَّهُ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضَ السَّنَةُ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ثَلَاثَةٌ مُتَوَالِيَاتٌ ذُو الْقَعْدَةِ وَذُو الْحِجَّةِ وَالْمُحَرَّمُ وَرَجَبُ مُضَرَ الَّذِي بَيْنَ جُمَادَى وَشَعْبَانَ .