عاقب الله قارون في الدنيا ؟

عاقب الله قارون في الدنيا ؟، إن الله عز وجل يمنّ على الإنسانِ في هذه الحياة بالكثيرِ من تلك النعم والعطايا، والتي من ضمنها هي المال، والذي يجب على العبدِ أن يشكر الله ليلاً مع نهاراً على تلكِ النعم، وذلك كي يحفظها الله تعالى له، كما وأنه يجب عليه أن يستخدم هذه الأموال بما يُرضي الله وأن يبتعد كُل البعد أن ما يُغضبه، حتى لا يحصل على العقابِ سواء في الدُنيا أو في الآخرة.

عاقب الله قارون في الدنيا ؟

والله تعالى ضرب لنا مثلاً فيمن أعطاه مالاً، وكان هو بالاً عليه وخسراناً سواء في الحياةِ الدُنيا أو في الآخرة، وهذا الشخص هو قارون، وكان هو من قوم موسى عليه السّلام، وقد آتاه تعالى المال والكنوز الوفيرة، وكان يضعها في خزائن لها مفاتيح، وكان يتكبر ولا يشكر على هذه النعم، وإجابة سؤال عاقب الله قارون في الدنيا، كانت هي عبارة عن ما يأتي:

• خسف الله تعالى به وبداره وبأمواله الأرض.

• خسف الله تعالى به وبداره وبأمواله الأرض.

• خسف الله تعالى به وبداره وبأمواله الأرض.