قدرة المخلوق الحي على البقاء عند تعرضة لعوامل حيوية أو لاحيوية

إجابة معتمدة

قدرة المخلوق الحي على البقاء عند تعرضة لعوامل حيوية أو لاحيوية، أوجد الله عز وجل الكثير من المخلوقات وكان بينها توازن بيئي، فكان هناك الكائنات الحية التي تتميز بصفة الحياة وتكون قادرة على أداء العمليات الحيوية المختلفة، من تنفس وإخراج وأيض، نمو، وتغذية وتكاثر، وهي مثل النبات، والحيوان، والإنسان، وهناك الكائنات الغير حية وتكون غير متمتعة بصفة الحياة، وكان منها الشمس والمياه والهواء والصخور، وهي لا تقوم بالعمليات الحيوية، وتميزت المخلوقات الحية بأن لها قدرة كبيرة على التحمل لكي تبقى على قيد الحياة وتعيش، ولكل كائن خواص تميزه عن غيره من الكائنات، واختلاف واضح في التركيب وطريقة العيش أو حتى في الحصول على الغذاء.

ما المقصود بقدرة المخلوق الحي على البقاء عند تعرضه لعوامل حيوية أو لاحيويةكل الكائنات الحية تقوم بالعمليات الحيوية لكي تكون قادرة على خلق توازن بيئي، والعوامل الحيوية تؤثر بشكل ملحوظ على التعداد ونوعه والخواص التي تتعلق به، وتكون قادرة على زيادة فرص البقاء، والإجابة على سؤال قدرة المخلوق الحي على البقاء عند تعرضة لعوامل حيوية أو لاحيوية هي:
  • التكييف.
التكييف