اختبر الله من قبلنا من الأمم بأنواع الابتلاء

إجابة معتمدة

اختبر الله من قبلنا من الأمم بأنواع الابتلاء، تعتبر الدنيا دار مر وليس مستقر، والآخرة هي الخلود، لذا يبتلي الله عز وجل العديد من المؤمنين ويمتحنهم في قدرته على الصبر بما أصابهم من ابتلاء وهم، وحينها يشعر المؤمنين بالقلق والمصيبة ولكن الله تعالى لا يبتلي إلا من يحبه، والمؤمن يصبر ويشكر ويحمد الله على ما آتاه سواء في السراء أو في الضراء، وتعددت الآيات القرآنية التي توصف المؤمن بالصبر على كل ما هو من الله، وهو رجل عظيم، وأكثر من تحمل الابتلاءات هو رسولنا الكريم محمد صلّ الله عليه وسلم لكي يقوم بنشر الدين الإسلامي في كل أنحاء البلاد.

اختبر الله من قبلنا من الأمم بأنواع الابتلاءتعددت الأحاديث التي تذكر الابتلاءات، فحتى على الأشواك التي تصيب الفرد هناك أجر عليها، والله لا يبتلي إلا من يحبه لكي يقترب منه ويسمع صوته، ويجيب كل ما يدعو به، وهو اختبار لهم، وبذلك تعتبر إجابة السؤال المطروح هي التالي:
  • التكاليف العبادية، كل ما يتمتع به الإنسان من نعم إنما هي ابتلاء من الله لمعرفة ما سيفعل بها من خير أم شر.
  • التكاليف العبادية، كل ما يتمتع به الإنسان من نعم إنما هي ابتلاء من الله لمعرفة ما سيفعل بها من خير أم شر.