إذا عمل المسلمُ بالبدعة، و قصد بها وجه الله تعالى فله أجر أم لا. ولماذا؟

إجابة معتمدة

إذا عمل المسلمُ بالبدعة، و قصد بها وجه الله تعالى فله أجر أم لا. ولماذا؟، للأسف ظهرت فرق إسلامية مختلفة وظهر معهم البدعة وهي تعطي لكل مسألة لم يرد فيه حكم شرعي مثل سند أو تطبيق نبوي وزاد الأمور سواء لأنه يفسرون الأمور الدنيوية، وينال المسلم الإثم في كل أفعالهم وتصرفاتهم المختلفة، ووضع الإمام الحافظ ابن رجب مفهوم البدعة هو ما أحدث مما لا أصل له في الشريعة يدل عليه، يعني كل من أحدث شيء ما ونسبه إلى الدين فهو ضلالة.

إذا عمل المسلمُ بالبدعة، و قصد بها وجه الله تعالى فله أجر أم لا. ولماذا؟

يتوجب على كل مسلم الابتعاد عن البدعة والقيام بها لما له من آثار سلبية وآثام يعاقب الله عز وجل عليها، لأنها لم تأتى من مصادر الشريعة الإسلامية. 

السؤال: إذا عمل المسلمُ بالبدعة، و قصد بها وجه الله تعالى فله أجر أم لا. ولماذا؟

الإجابة: لا، لأنه تعبد الله بما لم يشرعه الله ولا النبي عليه السلام.

إذا عمل المسلمُ بالبدعة، و قصد بها وجه الله تعالى فله أجر أم لا. ولماذا؟