الخطأ الذي يطرأ على الألفاظ فيخل بأدائها ولا يخل بالمعنى يُعرف باللحن

إجابة معتمدة

الخطأ الذي يطرأ على الألفاظ فيخل بأدائها ولا يخل بالمعنى يُعرف باللحن، يعتبر علم التجويد من أشرف العلوم الشرعية نظراً لارتباطه بكتاب الله -عز وجل- كتاب القرآن الكريم، حيث يُبين هذا العلم جميع الأحكام التي لها صلة بتلاوة آيات القرآن الكريم وتجويده كي لا يقع في اللحن والخطأ خلال القراءة، ومن أبرز هذه الأحكام : الوقف والوصل عند التلاوة، القلقلة، التفخيم والترقيق، احكام المد بسبب الهمز أو الوقف.

الخطأ الذي يطرأ على الألفاظ فيخل بأدائها ولا يخل بالمعنى يُعرف باللحن صح أو خطأإن الوقف في بعض المواضع التي ينبغي فيها الوصل يؤدي إلى حدوث خلل في معنى الآية كما في سورة الماعون حيث قال تعالى : " فويل للمصلين، الذين هم عن صلاتهم ساهون" فعند الوقف على الآية الأولى يعتقد القارئ أن الويل والعذاب مصير المصلي وهذا فهم خاطئ لذا ينبغي وصل الآية مع التي تليها كي يكتمل المعنى فهنا المقصود الويل للساهين عن صلاتهم المتكاسلين عنها، يعتبر هذا من مواضع الوصل الواجب والوقف الممنوع، حيث يُشار إليه بعلامة التجويد "لا" بمعنى لا تقف عند نهاية الآية الأولى.
  • الخطأ الذي يطرأ على الألفاظ فيخل بأدائها ولا يخل بالمعنى يُعرف باللحن ؟
  • الإجابة هي : عبارة صحيحة.
  • الخطأ الذي يطرأ على الألفاظ فيخل بأدائها ولا يخل بالمعنى يُعرف باللحن ؟
  • الإجابة هي : عبارة صحيحة.