التوازن وترتيب الاولويات في حياة المسلم امر مطلوب والايه الداله على ذلك

التوازن وترتيب الاولويات في حياة المسلم امر مطلوب والايه الداله على ذلك، إن أصل التوحيد هو عبارة لا إله إلا الله، بحيث ينطق بها المؤمن جازماً وموقناً حق اليقين تفرد الله تعالى في الخلق والملك والإحياء والإماتة وأن لا شريك له ولا رب سواه، إذ أن الإيمان هو ما وقر في القلب وأقرّ به اللسان وصدّقه العمل أو صدقته الجوارح، حيث ينبغي أن يتبع الإقرار عمل بالجوارح والحواس وذلك يتمثل في مختلف العبادات.

التوازن وترتيب الاولويات في حياة المسلم امر مطلوب والايه الداله على ذلكينبغي على المسلم أن يكون حريصاً على ترتيب أولوياته في الحياة، بالشكل الذي يُرضى الله تعالى ويُحقق طاعته وبذلك ينال رضاه ورحمته، يتوجب عليه أن يجعل طاعة الله أولى أولولياته، وأن يعكف على القيام بالأعمال الصالح، لذا فإن التوازن وترتيب الأولويات أمر ضروري ومطلوب في حياة المسلم.

• الإجابة الصحيحة : "أجعلتم سقاية الحاج وعمارة المسجد الحرام، كمن آمن بالله واليوم الآخر وجاهد في سبيل الله، لا يستوون عند الله، والله لا يهدي القوم الظالمين".
• قال الله تعالي (امن الرسول بما أنزل إليه من ربه والمؤمنين كل آمن بالله وملائكته وكتبه ورسله لانفرق بين أحد من رسله وقالوا سمعنا وأطعنا غفرانك ربنا وإليك المصير).

• الإجابة الصحيحة : "أجعلتم سقاية الحاج وعمارة المسجد الحرام، كمن آمن بالله واليوم الآخر وجاهد في سبيل الله، لا يستوون عند الله، والله لا يهدي القوم الظالمين".
• قال الله تعالي (امن الرسول بما أنزل إليه من ربه والمؤمنين كل آمن بالله وملائكته وكتبه ورسله لانفرق بين أحد من رسله وقالوا سمعنا وأطعنا غفرانك ربنا وإليك المصير).