شرح حديث مثل المؤمن كمثل خامة الزرع

إجابة معتمدة

شرح حديث مثل المؤمن كمثل خامة الزرع، تضمنت السنة النبوية على الكثيرِ من الأحاديثِ النبويةِ الشريفة، وهي التي تأتي مُختلفة في المعنى المقصود منها، وسعى العلماء على مر العصور السابقة في دراستها، وتفسيرها والتعرف على تلك المعاني المتضمنة علبها، والأحاديث النبوية الشريفة تأتي مُفسرة للأحكامِ والضوابط الشرعية في القرآن الكريم التي جاءت على وجه الإجمال.

شرح حديث مثل المؤمن كمثل خامة الزرع

اهتم الكثيرون بالتعرف على شرح حديث مثل المؤمن كمثل خامة الزرع، وفقد قال الرسول عليه السلام: (مثل المؤمن كالخامة من الزرع، تفيّؤها الريح مرة، وتعدلها مرة، ومثل المنافق كالأرزة، لا تزال حتى يكون إنجعافها مرة واحدة)، وهنا نقدم لكم المعاني، وهي عبارة عن الآتي/

  • كالخامة: هي الطاقة الطرية اللينة أو الغضة من الزرع.
  • تفيؤها الريح مرة وتعدلها مرة: كأن ذلك باختلافِ حال الريح، ففي حال كانت هي شديدة في حركتها فمالت يمينا وشمالا حتى تقارب السقوط، وإن كانت ساكنة أو إلى السكون أقرب أقامتها.
  • وقوله: (ومثل المنافق) وهو الفاجر.
  • كالخامة: هي الطاقة الطرية اللينة أو الغضة من الزرع.
  • تفيؤها الريح مرة وتعدلها مرة: كأن ذلك باختلافِ حال الريح، ففي حال كانت هي شديدة في حركتها فمالت يمينا وشمالا حتى تقارب السقوط، وإن كانت ساكنة أو إلى السكون أقرب أقامتها.
  • وقوله: (ومثل المنافق) وهو الفاجر.
  • كالخامة: هي الطاقة الطرية اللينة أو الغضة من الزرع.
  • تفيؤها الريح مرة وتعدلها مرة: كأن ذلك باختلافِ حال الريح، ففي حال كانت هي شديدة في حركتها فمالت يمينا وشمالا حتى تقارب السقوط، وإن كانت ساكنة أو إلى السكون أقرب أقامتها.
  • وقوله: (ومثل المنافق) وهو الفاجر.