هل المنطق الصوري يعصم الفكر من الوقوع في الخطأ
هل المنطق الصوري يعصم الفكر من الوقوع في الخطأ، يُعتبر التفكيّر والمنطق من الأمور القديّمة التي وُلد عليها الانسان والتي جعلته يتأمل ويُفكر ويبحث دون وجود المعارف المُختلفة أو وجود أي قواعد تتعلق بالمنطق وقد بقيّ كذلك حتى جاء العالم أرسطو وقام بترتيّب قوانيّن وقواعد المنطق الصوري الذي اهتم بها ووضعها ضمن علومه وجعله أحد العلوم التي تعصم الفكر من الوقوع في الخطأ ولكن كان هناك عدة اختلافات بينّ الفلاسفة والتي تبيّنت أهميّة المنطق كونه لا يتوافق مع كافة العقول البشريّة حيثُ يختلف تفكيّر المرء من شخص لآخر والتي ذهب منهم لتأكيد العديد من القواعد التي تمّ وضعها ومنهم اعتبرها قواعد ناقصة.
هل المنطق الصوري يعصم الفكر من الوقوع في الخطأذهب عدة عُلماء إلى أن المنطق الصوري يتوافق مع كافة العقول كونه يتكون من عدة قواعد منطقيّة كافيّة ومنهم أرسطو والفرابي وأبو حامد الغزالي وأيضاً لايبنز ولوانكاريه وابن سينا وقد ذهبوا أن المنطق الصوري يعصم الفكر من الوقوع في الخطأ.
هل المنطق الصوري يعصم الفكر من الوقوع في الخطأذهب عدة عُلماء إلى أن المنطق الصوري يتوافق مع كافة العقول كونه يتكون من عدة قواعد منطقيّة كافيّة ومنهم أرسطو والفرابي وأبو حامد الغزالي وأيضاً لايبنز ولوانكاريه وابن سينا وقد ذهبوا أن المنطق الصوري يعصم الفكر من الوقوع في الخطأ.