قصيده عن البيعه السابعه مكتوبة

إجابة معتمدة

قصيده عن البيعه السابعه مكتوبة، تعد أحد القصائد التي يتم البحث عنها بشكل متكرر في الاونة الاخيرة عبر محركات الانترنت، وذلك من أجل التعرف عليها وزيادة عمليات المعرفة والفهم في القصيدة، وفي هذا المقال سوف نكتب لكم عن قصيدة المقال الرئيسي وهي قصيده عن البيعه السابعه مكتوبة.

قصيده عن البيعه السابعه مكتوبة

 * بايعتُ سلماناً وتلْكَ أكفُّنا في كفِّهِ والقلبُ والوجدانُ  ...  وكذاك مَنْ وليَا عهودَكَ (مقرناً) (ومحمدا) والشاهدُ الرحمنُ 

 * ولتشهدِ الأكوانُ أنَّا أمةٌ دستورُها الوحيانِ والميزانُ  ... ما أخفَرتْ ذمَماً ولا نكثت ولو شذَّتْ على منهاجِها غِلْمانُ

 *  منذُ السَّقيفةِ كان عهدُ ولائنا والبيعتين ومثلها الرضوانُ  ... ما كان عهدَ الخائنين وإنما تفديك روحُ الناسِ والأبدانُ 

 * هذا الكتابِ وسنةِ الهادي على كفيْكَ أمن نبضُهُ الإيمانُ ...  سِرْ يا أبا فهْدٍ فعزُّكَ عزُّنا وامخُرْ عُبابَ المجْد يا رُبَّانُ

 *  ها نحنُ عن يمناكَ نهتفُ في الورى الشعبُ أنتَ وكلُّنا سلمانُ ...  بِكَ كم يليقُ المُلكُ يا سلمانُ والحُكمُ والتدبيرُ والسلطانُ 

 * خمسونَ عاماً في الرياضِ أميرُها ماذا فعلتَ فكلُّها تِيجانُ ...  طوَّقتَها بيدي عطائك مثلما تُعطي السَّما وتُطَوَّقُ الوِلْدانُ 

 * ووزرتَ بعدُ دفاعَ دولتِنا فما اهـْ ـتزَّتْ برغْمِ عِداتِها الأركانُ ...  ووليتَ عهدَ المُلْكِ لمّا ودّعَا أسَدُ الشريعةِ والنَّدى سلطانُ 

 * فعضدتَ عبدَاللهِ في ميدانِهِ وكم احتفى برؤاكما الميدانُ  ... وحمَيتُما أرضَ السُّعودِ وزدتما في الصّرْحِ حتى أذْهَلَ البُنيانُ 

 * ووقفتُما كالراسياتِ فأدبرتْ فتَنٌ تمورُ وصُفِّدَ الفتَّانُ ...  ووفيْتَ عمرَكَ للملوكِ كأنما جمعَ الوفاءَ جميعَهُ إنسانُ